«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية

«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية
TT

«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية

«إل جي - جي3» يعزز أجواء المنافسة في السعودية

* بعد انطلاقته الناجحة في كوريا الجنوبية والسوق العالمية، تبدأ «إل جي إلكترونيكس العربية السعودية» بطرح هاتفها الذكي «جي3» في سوق السعودية بدءا من اليوم. واستحدثت «إل جي» هاتفا جديدا ليكون شعارها «البساطة عنوان الذكاء الجديد»، يُضيف بُعدا جديدا للبساطة، إضافة إلى أن سهولة الاستخدام تجعل من «إل جي جي3» الجهاز الرائد في فئة الهواتف الذكية السهلة الاستخدام.
وتقود «إل جي» مسيرة تطور الاتصالات المتحركة نحو آفاق جديدة بفضل تقنياتها الأساسية العالية التنافسية في مجالات شاشات العرض، والبطاريات، والبصريات، والكاميرات، والشراكات الاستراتيجية مع شركات رائدة في صناعة الاتصالات.
وتوقع ديوك سو آن، رئيس «إل جي إلكترونيكس العربية السعودية»، أن يلقى الهاتف الجديد إقبالا كبيرا لدى طرحه في السوق السعودية، نظرا للطلبات الكبيرة من قبل المستهلكين من خلال موقع الشركة على الإنترنت، وأوضح أن سمعة «جي3» وأخبار نجاحات الجهاز عالميا قد وصلت إلى السوق السعودية وأنها تركت أثرا لدى المستهلك السعودي.



«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
TT

«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)

قالت مصادر مطلعة، 3 منها إيرانية وأحدها صيني، إن طهران تسعى لاستعادة 25 مليون برميل من النفط عالقة في ميناءين بالصين منذ 6 سنوات، بسبب العقوبات التي فرضها الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب.

ويعود ترمب إلى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)، ويتوقع محللون أن يُشدد العقوبات مجدداً على صادرات النفط الإيرانية للحد من الإيرادات التي تحصل عليها طهران، كما فعل خلال ولايته الأولى.

واشترت الصين، التي تقول إنها لا تعترف بالعقوبات على النفط الإيراني، نحو 90 في المائة من صادرات طهران النفطية في السنوات القليلة الماضية بخصومات وفّرت على مصافي التكرير لديها مليارات الدولارات.

لكن النفط العالق، الذي تبلغ قيمته 1.75 مليار دولار بأسعار اليوم، يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها إيران في بيع النفط حتى بالصين.

وقال اثنان من المصادر الأربعة المطلعة على الشحنات إن النفط العالق تم تسجيله على أنه إيراني عندما سلّمته شركة النفط الوطنية الإيرانية إلى ميناءين بالصين في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 تقريباً، بموجب إعفاءات منحها ترمب.

وذكرت المصادر أن شركة النفط الوطنية الإيرانية خزّنت النفط في ميناءي داليان وتشوشان شرق الصين؛ حيث استأجرت صهاريج. وأتاح استئجار الصهاريج للشركة المرونة لبيع النفط في الصين، أو شحنه إلى مشترين آخرين في المنطقة.

وقال 3 من المصادر الأربعة إنه في أوائل عام 2019، ألغى ترمب الإعفاءات، ولم تجد شحنات النفط مشترين، أو تتجاوز الجمارك الصينية لتظل عالقة في المستودعات.