10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 28 - 7 - 2018

تظاهرة قرب السياج الحدود الذي يفصل قطاع غزة عن إسرائيل (إ.ب.أ)
تظاهرة قرب السياج الحدود الذي يفصل قطاع غزة عن إسرائيل (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 28 - 7 - 2018

تظاهرة قرب السياج الحدود الذي يفصل قطاع غزة عن إسرائيل (إ.ب.أ)
تظاهرة قرب السياج الحدود الذي يفصل قطاع غزة عن إسرائيل (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلنت وزارة الصحة في غزة وفاة فتى فلسطيني صباح اليوم (السبت) متأثراً بجروح أصيب بها برصاص جنود إسرائيليين خلال مظاهرة أمس بالقرب من السياج الحدود الذي يفصل القطاع عن إسرائيل.
- لقي ثلاثة أشخاص على الأقل حتفهم بالرصاص في دار لرعاية المسنين في تكساس، وعثر على جثتين أخريين في منزل يعتقد أنهما على صلة بالحادث، حسبما قالت الشرطة المحلية ومسؤولون.
- دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأميركي دونالد ترمب لزيارة موسكو، وهو ما رحب به البيت الأبيض.
- سجل سعر سهم «تويتر» هبوطاً حاداً بعد إعلان الموقع عن تراجع في قاعدة مستخدميه، ما فاقم من الأزمة التي تضرب قطاع مواقع التواصل الاجتماعي في الأسواق المالية.
- لقي أربعة أشخاص حتفهم بعد تحطم طائرة خفيفة في منطقة فاليس بسويسرا.
- أعلن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، أنه يدرس إمكانية عقد لقاء مع نظيره الروسي سيرغي شويغو، في وقت يبحث زعيما البلدين إجراء جولة محادثات جديدة.
- قامت السلطات في نيكاراجوا بفصل أطباء أسعفوا متظاهرين مصابين.
- أعلنت الشركة المنتجة لسلسلة أفلام «حرب النجوم»، أن الفيلم القادم سيتضمن مشاهد للممثلة الراحلة كاري فيشر، فيما سيكون ثاني ظهور لها بعد وفاتها في سلسلة الأفلام.
- تتوقع سلطات الأرصاد الجوية في اليابان أن يضرب إعصار قوي مساء اليوم أو صباح الأحد غرب البلاد الذي تضرر في يوليو (تموز) بعد أمطار غزيرة أدت إلى فيضانات وحوادث انزلاق للتربة.
- أعلن المدرب الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، الذي قاد المكسيك للتأهل لدور الستة عشر في كأس العالم لكرة القدم، أنه قرر ترك منصبه أمس (الجمعة).



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.