قتلى وجرحى بتفجير في مطار كابل بعد وصول نائب الرئيس

دوستم عاد إلى أفغانستان بعد أكثر من عام في المنفى

عناصر من الشرطة الأفغانية تفحص موقع الانفجار الذي استهدف موكب نائب الرئيس الأفغاني العائد من المنفى بمطار كابل (إ.ب.أ)
عناصر من الشرطة الأفغانية تفحص موقع الانفجار الذي استهدف موكب نائب الرئيس الأفغاني العائد من المنفى بمطار كابل (إ.ب.أ)
TT

قتلى وجرحى بتفجير في مطار كابل بعد وصول نائب الرئيس

عناصر من الشرطة الأفغانية تفحص موقع الانفجار الذي استهدف موكب نائب الرئيس الأفغاني العائد من المنفى بمطار كابل (إ.ب.أ)
عناصر من الشرطة الأفغانية تفحص موقع الانفجار الذي استهدف موكب نائب الرئيس الأفغاني العائد من المنفى بمطار كابل (إ.ب.أ)

أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية اليوم (الأحد)، سقوط 10 أشخاص على الأقل بين قتيل وجريح بتفجير انتحاري وقع في مطار كابل بعد دقائق من وصول نائب الرئيس الأفغاني عبد الرشيد دوستم إلى البلاد بعد أكثر من عام في المنفى.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية نجيب دانيش إن التفجير وقع بينما كان أنصار دوستم محتشدين عند مدخل المطار لاستقباله
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن الانفجار الشديد القوة وقع وسط حشد كثيف من أنصار دوستم المتجمعين عند مشارف المطار، وأكد المتحدث باسم نائب الرئيس أنه بخير.
وكان دوستم قد غادر أفغانستان في مايو (أيار) 2017 قبل بدء إجراءات قضائية ضده فيما يتعلق باتهامات بخطف وتعذيب خصم سياسي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».