عودة اسم برابهام التاريخي بسيارة «بي تي 62»

ثمنها مليون إسترليني

برابهام «بي تي 62» يبدأ تسليمها هذا العام
برابهام «بي تي 62» يبدأ تسليمها هذا العام
TT

عودة اسم برابهام التاريخي بسيارة «بي تي 62»

برابهام «بي تي 62» يبدأ تسليمها هذا العام
برابهام «بي تي 62» يبدأ تسليمها هذا العام

في حفل أقيم في لندن أخيراً، كشف ديفيد برابهام عن عودة الاسم العريق في الصناعة بإنتاج سيارة رياضية جديدة أطلق عليها اسم «بي تي 62». وكانت شركة برابهام قد أسسها جاك برابهام في الستينيات لخوض السباقات بسيارات من تصميم الشركة.
وتتوجه الشركة بالطراز الجديد للسباقات على المضمار، وهي مصنوعة من ألياف الكربون، وتعتمد على محرك بثماني أسطوانات سعته 5.4 لتر. وقدم السيارة لجمهور الإعلام في لندن رئيس الشركة وابن مؤسسها، ديفيد برابهام. وسوف تحدد الشركة إنتاجها من طراز «بي تي 62» بعدد 70 سيارة فقط، ثمن الواحدة مليون إسترليني (1.36 مليون دولار). ويشير حجم الإنتاج إلى تاريخ برابهام الذي يمتد 70 عاماً.
وسوف يبدأ تسليم السيارات إلى أصحابها خلال العام الحالي.
وقدمت الشركة السيارة باللونين الأخضر والذهبي في ذكرى سيارة برابهام «بي تي 19» التي فاز بها جاك برابهام بسباق «فورميولا وان» الفرنسي في عام 1966، وهو يبقى المتسابق الوحيد الذي فاز ببطولة العالم في سيارة من تصنيعه.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.