مع دخول المنافسين تباعاً... شهر العسل لسيارات تيسلا ينتهي قريباً

«جاغوار أي بيس» دخلت المنافسة  مع «تيسلا» هذا العام
«جاغوار أي بيس» دخلت المنافسة مع «تيسلا» هذا العام
TT

مع دخول المنافسين تباعاً... شهر العسل لسيارات تيسلا ينتهي قريباً

«جاغوار أي بيس» دخلت المنافسة  مع «تيسلا» هذا العام
«جاغوار أي بيس» دخلت المنافسة مع «تيسلا» هذا العام

سوف تبدأ المنافسة الجادة لسيارات تيسلا الكهربائية في العام المقبل عندما تدخل الشركات الألمانية حلبة الصراع على حصة السوق التي انفردت بها «تيسلا» في السنوات الماضية. وكانت البداية في الشهر الماضي عندما فتحت جاغوار باب الحجز على سيارات «أي بيس» الكهربائية، وهي من نوع الكروس أوفر، ولكن عام 2019 سوف يشهد دخول عدة سيارات ألمانية منها «إي ترون» من «أودي» ومجموعة «أي دي» من «فولكس فاغن» وسيارة «إي كيو سي» من مرسيدس و«ميشن إي» من بورشه.
وقال مايك جاكسون رئيس جمعية موزعي السيارات الأميركية إن السيارات الكهربائية الأوروبية التي شاهدها هي أفضل إنجازا وتصميما مما تنتجه «تيسلا». وأضاف أن الشركات التي تنتج هذه السيارات لديها نحو قرن من الخبرة في إنتاج وتوزيع السيارات.
وكانت تيسلا قد أعلنت مؤخرا عن خسائر بالغة عن عمليات الربع الأول من هذا العام، وقدرت مصادر السوق أن الشركة تخسر نحو 6500 دولار كل دقيقة. ولا يوجد خطر ماثل في الوقت الحاضر على وجود تيسلا في السوق ولكن استمرار الخسائر قد يؤثر سلبيا على تدفق استثمارات جديدة للشركة. وعلى تيسلا أن تحل قضية الاختناقات في إنتاج «موديل 3» الشعبي الذي من شأنه أن يفتح باب التوزيع على نطاق واسع للشركة.



«أيبكس» تكشف عن أول سيارة سوبر كهربائية

«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
TT

«أيبكس» تكشف عن أول سيارة سوبر كهربائية

«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022

كشفت شركة «أيبكس» البريطانية عن أول إنتاج لها لسيارة سوبر كهربائية اسمها «إيه بي زيرو» (AP - 0) مصنوعة من مواد خفيفة الوزن. وتحقق السيارة 320 ميلاً بشحنة كهربائية واحدة. ويبدأ إنتاج السيارة في الربع الأخير من عام 2022.
وتصل السرعة القصوى للسيارة إلى 190 ميلاً في الساعة، مع انطلاق إلى مائة كيلومتر في الساعة في غضون 2.3 ثانية. وهي مخصصة أساساً للسباق على المضمار، وإن كان استخدامها في الشوارع مسموحاً قانوناً. وتحمل السيارة جهاز محاكاة ثلاثي الإبعاد يمكنه أن يعلم السائق الخطوط الصحيحة للتسابق. وقالت الشركة إنها سوف تبني أكاديمية في هونغ كونغ لتعليم التسابق للشباب، ولكي يكون جزءاً من مشروعات الشركة للأبحاث لتطوير مراكز مماثلة وسيارات سباق أخرى في المستقبل.
وتنطلق السيارة بالدفع على العجلتين الخلفيتين، ولا يزيد وزنها على 1200 كيلوغرام بفضل جسمها الكربوني. وتصل تكلفة السيارة الواحدة إلى نحو 200 ألف دولار.