10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 27 - 4 - 2018

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 27 - 4 - 2018
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 27 - 4 - 2018

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 27 - 4 - 2018

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال مسؤول من كوريا الجنوبية، إن الرئيس مون جيه - إن وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أجريا مباحثات «جادة وصريحة» بشأن نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية والسلام الدائم في أولى جلسات القمة بينهما اليوم (الجمعة).
- البيت الأبيض يقول، إن الولايات المتحدة تأمل أن تجلب محادثات الكوريتين «السلام والازدهار».
- بعد يوم من أدائه اليمين الدستورية لتولي منصب وزير الخارجية الأميركي، وصل مايك بومبيو إلى بروكسل لإجراء محادثات مع كبار الحلفاء في أوروبا بشأن سبل تعزيز حلف شمال الأطلسي.
- أعلن وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس أمام الكونغرس، أن فرنسا أرسلت جنوداً من قواتها الخاصة إلى سوريا خلال الأسبوعين الماضيين لتعزيز القوات الأميركية هناك.
- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب على حسابه على «تويتر» تأييده العرض الموحد من اتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2026.
- المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تصل الولايات المتحدة في زيارة قصيرة.
- رئيس الوزراء الهندي يجتمع مع الرئيس الصيني في قمة غير رسمية.
- وصل قادة دول جنوب شرقي آسيا إلى سنغافورة اليوم قبيل انعقاد قمة سنوية مطلع الأسبوع المقبل، في غياب كل من زعيمة ميانمار أون سان سو تشي، ورئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق.
- توصل علماء دوليون إلى 44 من المتغيرات الجينية التي قد تزيد من مخاطر الإصابة بالاكتئاب الشديد وقالوا، إن كل البشر يحملون بعضاً منها على الأقل.
- قال وزير بالحكومة الأسترالية اليوم، إن بلاده تتعرض لضغوط من أجل التعامل على وجه السرعة مع «أزمة» إعادة تدوير النفايات بعد أن حظرت الصين استيراد المخلفات الأجنبية.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».