وفاة الفنانة المغربية وئام الدحماني عن عمر يناهز 34 عاماً

صورة من الصفحة الشخصية للفنانة وئام الدحماني على «إنستغرام»
صورة من الصفحة الشخصية للفنانة وئام الدحماني على «إنستغرام»
TT

وفاة الفنانة المغربية وئام الدحماني عن عمر يناهز 34 عاماً

صورة من الصفحة الشخصية للفنانة وئام الدحماني على «إنستغرام»
صورة من الصفحة الشخصية للفنانة وئام الدحماني على «إنستغرام»

غيب الموت مساء أمس (الأحد) الفنانة المغربية الشابة وئام الدحماني عن عمر يناهز 34 عاماً إثر تعرضها لأزمة قلبية مفاجئة.
ولدت الدحماني في يوم 22 أغسطس (آب) 1983 بمدينة قنيطرة بالمغرب، واشتغلت في مجالات الإذاعة والتمثيل والغناء، حيث عملت في بدايتها مذيعة في قناة دبي، لكنها قررت الاتجاه إلى مجال الغناء وقدمت فيديو كليب «أهلاً وسهلاً» في عام 2010 وبعد ذلك اتجهت إلى مجال التمثيل في عام 2011 وذلك بعد أن شاركت في مسلسل «ضلال الماضي».
بالإضافة إلى ذلك، فقد كانت الدحماني تستعد لعمل برنامج يعرض في رمضان المقبل.
وقبل وفاتها بأربعة أيام، نشرت الدحماني على حسابها على تطبيق «إنستغرام» صورة للملك محمد السادس وهي تبارك له بالعودة إلى المغرب سالماً من فرنسا، وكان هذا هو آخر منشور لها قبل وفاتها.
وتوفت الدحماني في أبوظبي حيث تقيم منذ سنوات.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.