واشنطن: كوريا الشمالية اغتالت الأخ غير الشقيق لزعيمها بواسطة غاز الأعصاب

كيم جونغ نام (يمين) وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-اون. (ا.ب)
كيم جونغ نام (يمين) وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-اون. (ا.ب)
TT

واشنطن: كوريا الشمالية اغتالت الأخ غير الشقيق لزعيمها بواسطة غاز الأعصاب

كيم جونغ نام (يمين) وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-اون. (ا.ب)
كيم جونغ نام (يمين) وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-اون. (ا.ب)

أعلنت واشنطن يوم أمس (الثلاثاء)، أنها خلصت رسمياً إلى أن كيم جونغ نام الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-اون، اغتاله في ماليزيا العام الماضي عملاء تابعون لبيونغ يانغ باستخدام غاز الأعصاب المحظور دولياً، مشيرة إلى أنها قررت على ضوء ذلك فرض عقوبات جديدة على كوريا الشمالية.
وقالت هيذر نويرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية في بيان، إن «هذا الازدراء بالمعايير الدولية لحظر استخدام الأسلحة الكيميائية يدل على الطبيعة المتهورة لكوريا الشمالية، ويشدد على أننا لا نستطيع تحمل أي برنامج من برامج أسلحة الدمار الشامل لكوريا الشمالية».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».