كوريا الجنوبية: العلاقات مع واشنطن صلبة كالصخرة

رئيس كوريا الجنوبية «مون جيه إن»  (رويترز)
رئيس كوريا الجنوبية «مون جيه إن» (رويترز)
TT

كوريا الجنوبية: العلاقات مع واشنطن صلبة كالصخرة

رئيس كوريا الجنوبية «مون جيه إن»  (رويترز)
رئيس كوريا الجنوبية «مون جيه إن» (رويترز)

أكد رئيس كوريا الجنوبية «مون جيه إن» أن العلاقات مع الولايات المتحدة «صلبة كالصخرة... وقوية ومتينة كما كانت دوما»، وذلك في وقت تستعد فيه إدارته لقمة محتملة مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.
ووجه نواب أسئلة لإدارة مون بشأن ما إذا كانت هناك خلافات في الرأي أو السياسة بين كوريا الجنوبية وحليفتها الولايات المتحدة فيما يتعلق بمساعي التعامل مع كوريا الشمالية لدفعها للتخلي عن برامجها الصاروخية والنووية.
وصرح مون في مقابلة مع مجلة «مونوكل» نشرت اليوم (الخميس): «قال الرئيس ترمب إن بإمكاني إبلاغه في أي وقت أحتاج فيه للمساعدة في عملية تنفيذ الحوار بين الكوريتين، وأكد أنه يدعمني دائما». وأضاف: «هدفي حل القضية النووية بكوريا الشمالية وترسيخ السلام».
ونفى مسؤولون من كوريا الجنوبية، بينهم وزيرة الخارجية كانغ كيونغ هوا، وجود أي خلافات مع الولايات المتحدة، وأكدوا أن سيول تجري محادثات وثيقة مع واشنطن في كل خطوة تتعلق بالسياسة الخاصة بكوريا الشمالية.



شي لبوتين: الصين وروسيا تتقدمان دائماً يداً بيد

الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
TT

شي لبوتين: الصين وروسيا تتقدمان دائماً يداً بيد

الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الصيني شي جينبينغ يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)

نقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم الثلاثاء، عن الرئيس الصيني شي جينبينغ قوله إن الصين وروسيا تتقدمان دائماً «يداً بيد» على الطريق الصحيح المتمثل في عدم الانحياز وعدم المواجهة وعدم استهداف أي طرف ثالث.

وخلال تبادله التهنئة بالعام الجديد مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قال شي أيضاً إن الثقة المتبادلة والتنسيق الاستراتيجي بين البلدين يواصلان تحقيق مستويات أعلى تحت قيادتهما، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وتعهّد شي جينبينغ بتشجيع «السلام العالمي» في رسالته إلى بوتين. وقال إنه «مهما تغيّر الوضع الدولي، ستظل الصين ثابتة في تعميق الإصلاح الشامل أكثر (...) وتشجيع السلام والتنمية العالميين».