استطلاع يكشف تراجع معدل تأييد الرئيس الفرنسي لأقل من 50%

أدنى معدل موافقة على أداء ماكرون سُجل في أكتوبر وبلغ معدل 42 في المئة. (ا.ب)
أدنى معدل موافقة على أداء ماكرون سُجل في أكتوبر وبلغ معدل 42 في المئة. (ا.ب)
TT

استطلاع يكشف تراجع معدل تأييد الرئيس الفرنسي لأقل من 50%

أدنى معدل موافقة على أداء ماكرون سُجل في أكتوبر وبلغ معدل 42 في المئة. (ا.ب)
أدنى معدل موافقة على أداء ماكرون سُجل في أكتوبر وبلغ معدل 42 في المئة. (ا.ب)

أظهر استطلاع للرأي، تراجع معدل الموافقة على أداء الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون لأقل من 50 في المئة لأدنى مستوى لها منذ أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، وذلك في الوقت الذي تمضي فيه الحكومة قدماً في خطط تعديل الجهاز الحكومي بفرنسا.
وفي استطلاع أجرته مؤسسة «إيفوب» لاستطلاعات الرأي خلال الفترة من السابع من فبراير (شباط) إلى 17 من الشهر نفسه لحساب صحيفة (جورنال دو ديمانش) التي نشرته اليوم (الأحد)، قال 44 في المئة ممن شملهم الاستطلاع إنهم راضون عن ماكرون، بتراجع ست نقاط عن الاستطلاع السابق الذي أجرته «إيفوب» في يناير (كانون الثاني).
وكان هذا أدنى معدل موافقة على أداء ماكرون منذ أكتوبر (تشرين الثاني)، عندما سجل معدل 42 في المئة.
وأعلنت الحكومة خططاً في أوائل فبراير لتحديث الإدارة العامة في بلد به واحد من أعلى معدلات الإنفاق العام في العالم.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب، إنه ليس لدى الحكومة أي هواجس بشأن إجراء تغييرات في القطاع العام حتى إذا واجهت مقاومة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».