«الأساسية» توظف خبرة أكثر من 50 سنة لتسويق «بايونير» بالمملكة

«الأساسية» توظف خبرة أكثر  من 50 سنة لتسويق «بايونير» بالمملكة
TT

«الأساسية» توظف خبرة أكثر من 50 سنة لتسويق «بايونير» بالمملكة

«الأساسية» توظف خبرة أكثر  من 50 سنة لتسويق «بايونير» بالمملكة

أقامت «الشركة الأساسية للإلكترونيات المحدودة» ثلاث ندوات تعريفية في كل من الرياض، وجدة، والخبر، بمناسبة حصولها على حق التوزيع الحصري لمنتجات «بايونير» ذات الموثوقية العالمية والجودة المعروفة في السعودية، للتعريف بآخر ما أنتجته «بايونير» في مجال الترفيه داخل السيارة وداخل المنزل.
وخاطب الحضور مدير عام «الشركة الأساسية للإلكترونيات المحدودة» قاسم العرفج، مؤكدا حرص الشركة على مواكبة كل جديد ومفيد تقدمه شركة «بايونير»، وحرص «الشركة الأساسية» على التعاون الكامل مع عملائها لتقديم المنتجات الراقية ذات الموثوقية العالية لأسواق المملكة، من أجل النهوض بمنتجات «بايونير» من خلال توظيف إمكانات «الشركة «الأساسية للإلكترونيات»، وخبرتها الممتدة لأكثر من 50 سنة في أسواق المملكة، وشبكة مبيعاتها المنتشرة في كل منطقة ومدينة في أنحاء المملكة كافة.
كما خاطب الحضور من شركة «بايونير» أيضا هيديكي أوكوتا، مدير أول إدارة التسويق في شركة «بايونير الخليج»، وأنور حسين، كبير مديري المبيعات والمسؤول عن السوق السعودية.
وقد حضر هذه الندوات الثلاث لفيف من عملاء «بايونير» في المملكة، وعرضت نماذج من آخر ما أنتجته «بايونير»، مع شرح مفصل عنها من قبل المختصين في الشركة.
يذكر أن علامة «بايونير» تتربع على قمة الموثوقية والجودة في منتجاتها الخاصة بالترفيه داخل السيارة، وداخل المنزل على مستوى العالم، وقد انضمت، أخيرا، إلى مجموعة العلامات التجارية العالمية الكبرى التي تمثلها «الشركة الأساسية للإلكترونيات المحدودة».



«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
TT

«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)

رفعت شركتا «يو إس ستيل» و«نيبون ستيل» دعوى قضائية على الإدارة الأميركية، قالتا فيها إن الرئيس جو بايدن منع دون سند من القانون عرضاً قيمته 14.9 مليار دولار قدّمته الثانية لشراء الأولى من خلال مراجعة «وهمية» لاعتبارات الأمن القومي.

وتريد الشركتان من محكمة الاستئناف الاتحادية إلغاء قرار بايدن رفض الصفقة، لتتمكنا من الحصول على فرصة أخرى للموافقة، من خلال مراجعة جديدة للأمن القومي غير مقيّدة بالنفوذ السياسي.

وتذهب الدعوى القضائية إلى أن بايدن أضرّ بقرار لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة التي تفحص الاستثمارات الأجنبية، بحثاً عن مخاطر تتعلق بالأمن القومي، وانتهك حق الشركتين في مراجعة عادلة.

وأصبح الاندماج مسيّساً للغاية قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني)، إذ تعهّد كل من الديمقراطي بايدن والرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب برفضه، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة حيث يقع المقر الرئيسي لـ«يو إس ستيل». وعارض رئيس نقابة عمال الصلب المتحدة ديفيد ماكول هذا الاندماج.

وأكد ترمب وبايدن أن الشركة يجب أن تظل مملوكة للولايات المتحدة، حتى بعد أن عرضت الشركة اليابانية نقل مقرها الرئيسي في الولايات المتحدة إلى بيتسبرغ، حيث يقع مقر شركة صناعة الصلب الأميركية، ووعدت باحترام جميع الاتفاقيات القائمة بين «يو إس ستيل» ونقابة عمال الصلب المتحدة.

وتشير الشركتان إلى أن بايدن سعى إلى وأد الصفقة؛ «لكسب ود قيادة نقابة عمال الصلب المتحدة في بنسلفانيا، في محاولته آنذاك للفوز بفترة جديدة في المنصب».

وقالت الشركتان، في بيان: «نتيجة لنفوذ الرئيس بايدن غير المبرر لتعزيز برنامجه السياسي، لم تتمكّن لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة من إجراء عملية مراجعة تنظيمية بحسن نية تركّز على الأمن القومي».

ودافع متحدث باسم البيت الأبيض عن المراجعة، مضيفاً: «لن يتردّد الرئيس بايدن أبداً في حماية أمن هذه الأمة وبنيتها التحتية ومرونة سلاسل التوريد الخاصة بها».

وتظهر الدعوى القضائية أن الشركتين تنفّذان تهديداتهما بالتقاضي، وستواصلان السعي للحصول على الموافقة على الصفقة.

وقال نائب رئيس شركة «نيبون ستيل»، تاكاهيرو موري، لصحيفة «نيكي»، أمس الاثنين: «لا يمكننا التراجع بعدما واجهنا معاملة غير منطقية. سنقاوم بشدة».