الصين تُسجل أول إصابة بشرية في العالم بفيروس (إتش7 إن4)

لامرأة تبلغ من العمر 68 عاماً

المصابة خالطت دواجن حية قبل ظهور الأعراض. (أرشيفية - رويترز)
المصابة خالطت دواجن حية قبل ظهور الأعراض. (أرشيفية - رويترز)
TT

الصين تُسجل أول إصابة بشرية في العالم بفيروس (إتش7 إن4)

المصابة خالطت دواجن حية قبل ظهور الأعراض. (أرشيفية - رويترز)
المصابة خالطت دواجن حية قبل ظهور الأعراض. (أرشيفية - رويترز)

سجلت الصين أول حالة إصابة بشرية بالسلالة (إتش7 إن4) من فيروس إنفلونزا الطيور لامرأة في إقليم ساحلي بشرق البلاد لكنها تعافت.
وقال مركز الوقاية الصحية التابع لحكومة هونغ كونغ في بيان في وقت متأخر يوم أمس (الأربعاء)، إن اللجنة الوطنية للصحة وتنظيم الأسرة في وزارة الصحة في البر الرئيسي الصيني أبلغته بالحالة.
وكانت الحالة لامرأة تبلغ من العمر 68 عاماً في إقليم جيانغسو، ظهرت عليها الأعراض في 25 ديسمبر (كانون الأول)، ونقلت إلى المستشفى في الأول من يناير (كانون الثاني) وغادرت في 22 من نفس الشهر.
وقالت حكومة هونغ كونغ، أن المصابة خالطت دواجن حية قبل ظهور الأعراض، مشيرة إلى أنه لم تظهر أي أعراض على من اختلطت بهم عن قرب خلال فترة المراقبة الطبية.
والسلالة (إتش7 إن9) من فيروس إنفلونزا الطيور أكثر شيوعاً في الصين بين البشر، بينما تعتبر هذه هي أول إصابة بشرية بالسلالة (إتش7 إن4) في العالم.
ومنذ عام 2013 لقي 600 شخص على الأقل حتفهم في الصين ومرض أكثر من 1500 بسبب فيروس (إتش7 إن9).



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».