10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 11 - 2 - 2018

وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 11 - 2 - 2018

وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.

- قالت القوات المسلحة المصرية في بيان نقله التلفزيون الرسمي اليوم (الأحد) إنها قضت على 16 «عنصرا تكفيريا» وألقت القبض على أربعة من «العناصر الإرهابية» ودمرت 66 هدفا في إطار عملية عسكرية واسعة تشارك فيها القوات الجوية والبحرية وقوات حرس الحدود والشرطة ضد «العناصر الإرهابية والإجرامية».

- توالي ردود الأفعال في أعقاب التصعيد الحاد بين إسرائيل وسوريا وإيران حيث نفذت إسرائيل غارات «واسعة النطاق» على أهداف سورية و«إيرانية» في سوريا خسرت خلالها إحدى طائراتها من طراز «إف - 16»، ودمشق تعلن تصدي أنظمة دفاعها الجوي لغارات إسرائيلية فيما إيران تتهم إسرائيل بـ«الكذب».

- الهجوم الذي ينفذه الجيش التركي وفصائل معارضة سورية ضد وحدات حماية الشعب الكردية في منطقة عفرين بشمال سوريا مستمر، غداة مقتل 11 جندياً تركياً بحوادث عدة ولا سيما تحطم مروحية، في أكبر حصيلة تتكبدها القوات التركية منذ بداية الهجوم.

- يصل وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى القاهرة اليوم (الأحد) في المحطة الأولى من جولة ستقوده إلى الكويت والأردن ولبنان وتركيا.

- رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب يفتتح «القمة العالمية للحكومات» السادسة.

- حزب الشعوب الديمقراطي، أكبر الأحزاب المؤيدة للأكراد في تركيا، ينتخب قيادة جديدة له ولا سيما خلفا لزعيمه المعتقل صلاح الدين دميرتاش، استعدادا لانتخابات وطنية حاسمة عام 2019.

- انعقاد مؤتمر وزاري بين تركيا وأفريقيا.

- أنجيلا ميركل تدافع عن الاتفاق الذي توصلت إليه مع الاشتراكيين الديمقراطيين لتشكيل ائتلاف حكومي والذي يتعرض لكثير من الانتقادات في صفوف حزبها.

- تطور الأزمة السياسية في جنوب أفريقيا حيث يطالب خصوم الرئيس جاكوب زوما برحيله قبل انتهاء ولايته. ومن المقرر أن تعقد قيادة «المؤتمر الوطني الأفريقي»، الحزب الحاكم، اجتماعا طارئا.

- وفد كوريا الشمالية يغادر الجارة الجنوبية بعد زيارة تاريخية بمناسبة الألعاب الأولمبية الشتوية.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.