السفير السعودي في أنقرة يبحث مع وزير الدفاع التركي تعزيز التعاون العسكري

جانب من لقاء السفير السعودي بوزير الدفاع التركي («الشرق الأوسط»)
جانب من لقاء السفير السعودي بوزير الدفاع التركي («الشرق الأوسط»)
TT

السفير السعودي في أنقرة يبحث مع وزير الدفاع التركي تعزيز التعاون العسكري

جانب من لقاء السفير السعودي بوزير الدفاع التركي («الشرق الأوسط»)
جانب من لقاء السفير السعودي بوزير الدفاع التركي («الشرق الأوسط»)

بحث المهندس وليد بن عبد الكريم الخريجي سفير السعودية لدى تركيا، خلال لقائه بوزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي الذي استقبله في مكتبه بمقر وزارة الدفاع التركية بأنقرة، سبل تطوير التعاون بين البلدين في المجال العسكري الدفاعي.
كما التقى المهندس الخريجي رئيس الأركان التركي خلوصي أكار في مكتبه بمقر رئاسة الأركان التركية بأنقرة، وجرى خلال اللقاء بحث أهم المستجدات والموضوعات التي تهم البلدين في المنطقة.
يأتي ذلك في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين السعودية وتركيا وتنسيق المواقف بين الجانبين في قضايا المنطقة.
حضر اللقاء الملحق العسكري العميد طيار بحري ركن خالد العساف.
تجدر الإشارة إلى ان أن تركيا ستكون ضيف شرف على معرض القوات المُسلّحة لدعم التصنيع المحلي الذي سيُقام في الرياض في الفترة من 25 فبراير(شباط) إلى 3 مارس (آذار)، من العام الحالي 2018م.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».