لقطات 2017

لقطات 2017
TT

لقطات 2017

لقطات 2017

يناير (كانون الثاني)
سقط 39 قتيلاً، وأُصِيب العشرات في حادث إطلاق نار داخل ملهى ليلي في إسطنبول... وفى أميركا شهدت «لاس فيغاس» أكبر مذبحة في تاريخ الولايات المتحدة بعد مقتل 59 شخصاً.

3 فبراير (شباط)
وقع هجوم مسلح على دورية عسكرية بالقرب من متحف اللوفر، وأسفر الحادث عن إصابة أحد العسكريين.

22 مارس (آذار)
شهد محيط مبنى البرلمان البريطاني، حادث دهس أوقع 5 قتلى بينهم منفذ الهجوم وشرطي فيما كان القتلى الثلاثة الآخرون من المارة، كما جرح 40 آخرون.

3 أبريل (نيسان)
وقع تفجير في محطة قطارات سان بطرسبورغ، ما أسفر عن مقتل 15 وإصابة 49 آخرين.

26 مايو (أيار)
استهدف مسلحون حافلة تقل مواطنين مسيحيين في طريقهم لدير الأنبا صموئيل في مصر، أسفر عن مقتل 28.

3 يونيو (حزيران)
شهدت العاصمة البريطانية (لندن)، ليلة رعب، حيث وقعت عدة حوادث متتالية في 60 دقيقة، بدأت بحادثي دهس على جسر لندن، أسفرتا عن سقوط عدد من القتلى والمصابين... وعقب ذلك وقع حادث طعن في أحد المطاعم البريطانية قرب الجسر ذاته.

17 أغسطس (آب)
دهست سيارة عشرات المارة في ساحة رامبلاس السياحية التي تُعد أشهر ساحات برشلونة، حيث سقط ضحايا من 34 جنسية، منهم 14 قتيلاً، إضافة إلى 5 إرهابيين، صرعتهم الشرطة الإسبانية برصاصها.

29 سبتمبر (أيلول)
أطلق جندي مسلم في مدينة بلوجورسك (القرم)، النار، على مجموعة من الأشخاص؛ فقتل اثنين وأصاب آخرين.

14 أكتوبر (تشرين الأول)
تسبب تفجير ضرب العاصمة الصومالية «مقديشو» في مقتل 231 شخصاً، وأكثر من 275 جريحاً.

5 نوفمبر (تشرين الثاني)
قتل 26 شخصاً، على الأقل، في حادث إطلاق نار أثناء قداس في كنيسة في ولاية تكساس الأميركية.

27 نوفمبر
هجوم إرهابي على مسجد بقرية الروضة بشمال سيناء في مصر، يوقع 307 قتلى و128 مصاباً.

29 ديسمبر (كانون الأول)
هجوم إرهابي على كنيسة حلوان بجنوب القاهرة أدى إلى مقتل 10 أشخاص.



تشييع وزير اللاجئين الأفغاني غداة مقتله في هجوم انتحاري

سيارات همفي تابعة لـ«طالبان» متوقفة أثناء مراسم جنازة خليل الرحمن حقاني جنوب كابل 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
سيارات همفي تابعة لـ«طالبان» متوقفة أثناء مراسم جنازة خليل الرحمن حقاني جنوب كابل 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
TT

تشييع وزير اللاجئين الأفغاني غداة مقتله في هجوم انتحاري

سيارات همفي تابعة لـ«طالبان» متوقفة أثناء مراسم جنازة خليل الرحمن حقاني جنوب كابل 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
سيارات همفي تابعة لـ«طالبان» متوقفة أثناء مراسم جنازة خليل الرحمن حقاني جنوب كابل 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

شارك آلاف الأفغان، الخميس، في تشييع وزير اللاجئين خليل الرحمن حقاني، غداة مقتله في هجوم انتحاري استهدفه في كابل وتبنّاه تنظيم «داعش»، وفق ما أفاد صحافيون في «وكالة الصحافة الفرنسية».

يقف أفراد أمن «طالبان» في حراسة بينما يحضر الناس جنازة خليل الرحمن حقاني بمقاطعة غردا راوا في أفغانستان 12 ديسمبر 2024 (إ.ب.أ)

وقتل حقاني، الأربعاء، في مقر وزارته، حين فجّر انتحاري نفسه في أول عملية من نوعها تستهدف وزيراً منذ عودة حركة «طالبان» إلى السلطة عام 2021.

وشارك آلاف الرجال، يحمل عدد منهم أسلحة، في تشييعه بقرية شرنة، مسقط رأسه في منطقة جبلية بولاية باكتيا إلى جنوب العاصمة الأفغانية.

وجرى نشر قوات أمنية كثيرة في المنطقة، في ظل مشاركة عدد من مسؤولي «طالبان» في التشييع، وبينهم رئيس هيئة أركان القوات المسلحة، فصيح الدين فطرت، والمساعد السياسي في مكتب رئيس الوزراء، مولوي عبد الكبير، وفق فريق من صحافيي «وكالة الصحافة الفرنسية» في الموقع.

وقال هدية الله (22 عاماً) أحد سكان ولاية باكتيا لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، طالباً عدم كشف اسمه كاملاً: «إنها خسارة كبيرة لنا، للنظام وللأمة».

من جانبه ندّد بستان (53 عاماً) بقوله: «هجوم جبان».

أشخاص يحضرون جنازة خليل الرحمن حقاني القائم بأعمال وزير اللاجئين والعودة في نظام «طالبان» غير المعترف به دولياً العضو البارز في شبكة «حقاني» (إ.ب.أ)

ومنذ عودة حركة «طالبان» إلى الحكم، إثر الانسحاب الأميركي في صيف 2021، تراجعت حدة أعمال العنف في أفغانستان، إلا أن الفرع المحلي لتنظيم «داعش - ولاية خراسان» لا يزال ينشط في البلاد، وأعلن مسؤوليته عن سلسلة هجمات استهدفت مدنيين وأجانب ومسؤولين في «طالبان»، وكذلك أقلية الهزارة الشيعية.

وخليل الرحمن حقاني، الذي كان خاضعاً لعقوبات أميركية وأممية، هو عمّ وزير الداخلية، واسع النفوذ سراج الدين حقاني. وهو شقيق جلال الدين حقاني، المؤسس الراحل لشبكة «حقاني»، التي تنسب إليها أعنف هجمات شهدتها أفغانستان خلال الفترة الممتدة ما بين سقوط حكم «طالبان»، إبان الغزو الأميركي عام 2001، وعودة الحركة إلى الحكم في 2021.