{دارة الملك عبد العزيز} تنتج رسوماً متحركة عن تاريخ الجزيرة العربية

TT

{دارة الملك عبد العزيز} تنتج رسوماً متحركة عن تاريخ الجزيرة العربية

أبرمت دارة الملك عبد العزيز، وشركة ميركوت «Myrkott»، عقد شراكة لتحويل أجزاء معتمدة من تاريخ الجزيرة العربية وتاريخ السعودية إلى مسلسل رسوم متحركة.
ووقع العقد الدكتور فهد السماري الأمين العام المكلف للدارة، ومن جانب ميركوت مدير العام الشركة عبد العزيز المزيني، وذلك في مقر الدارة بالرياض، ضمن سعي الدارة ممثلة في وحدة التطوير الإعلامي إلى تقريب التاريخ الوطني وتاريخ الجزيرة العربية إلى الأجيال الجديدة، وتعزيز المحتوى الرقمي للتاريخ العربي والإسلامي بالاستفادة من التقنية الحديثة وكنوز القيم الحضارية للجزيرة العربية ومآثرها.
وستقوم «ميركوت» بموجب العقد بتطوير 12 حلقة عن تاريخ الجزيرة العربية وفق أعلى المعايير والإمكانات التقنية وتناسب جميع الأعمار وتأخذ بعناصر التشويق التاريخي معتمدة على المعلومات الموثوقة.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.