10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 1/ 12/ 2017

وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس (رويترز)
وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 1/ 12/ 2017

وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس (رويترز)
وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، إنه لن يتخلى عن الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة النووية لكوريا الشمالية، رغم التجربة الصاروخية الأخيرة التي حذر خبراء من أنها تظهر قدرة بيونغ يانغ على إطلاق صاروخ بإمكانه الوصول إلى الولايات المتحدة.
- بحثت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس التركي رجب طيب إردوغان العلاقات الحساسة بين بلديهما في أول اتصال هاتفي منذ تصاعد التوتر بين برلين وأنقرة.
- ترمب يبحث مع نظيره الكوري الجنوبي «الخطوات المقبلة» بشأن كوريا الشمالية.
- يمثل القادة الانفصاليون الكاتالونيون العشرة الموقوفون منذ شهر مجددا أمام القضاء الإسباني اليوم (الجمعة)، على أمل إطلاق سراحهم حتى يتسنى لهم المشاركة في حملة الانتخابات المحلية في 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي.
- أعلنت شركة نفطية، أمس (الخميس)، عن العثور على حقل نفطي به احتياطي يقدر بنحو مليار طن في حوض جونجار بمنطقة شينغ يانغ الويغورية ذاتية الحكم شمال غربي الصين.
- وزيرا خارجية مصر وإيطاليا يبحثان عددا من القضايا تتضمن سد النهضة.
- ضرب زلزال بقوة 3.‏6 درجات على مقياس ريختر ليلة أمس (الخميس) بابوا غينيا الجديدة.
- قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) اليوم (الجمعة) إن 18 طفلا كانوا يصابون بفيروس (إتش آي في) كل ساعة خلال العام الماضي، وهو ما يشير إلى ضعف التقدم على صعيد حماية أطفال العالم من الفيروس المسبب لمرض الإيدز الفتاك.
- ذكر خبير في شؤون البراكين أن نشاط بركان جبل أغونغ في جزيرة بالي الإندونيسية بدأ في الانحسار اليوم (الجمعة).
- تعتزم قرية «ألبينين» السويسرية الصغيرة تقديم مبلغ قدره 25 ألف فرانك سويسري (25 ألف دولار) للشباب الذين يرغبون في الإقامة بها، في محاولة من جانبها لمواجهة تضاؤل عدد سكانها، وهي مشكلة تؤثر على المجتمعات الجبلية في أنحاء البلاد.



الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
TT

الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)

ذكر تقرير للأمم المتحدة -نُشر اليوم (الأربعاء)- أن الاتجار بالبشر ارتفع بشكل حاد، بسبب الصراعات والكوارث الناجمة عن المناخ والأزمات العالمية.

ووفقاً للتقرير العالمي بشأن الاتجار بالأشخاص والصادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، فإنه في عام 2022 -وهو أحدث عام تتوفر عنه بيانات على نطاق واسع- ارتفع عدد الضحايا المعروفين على مستوى العالم 25 في المائة فوق مستويات ما قبل جائحة «كوفيد- 19» في عام 2019. ولم يتكرر الانخفاض الحاد الذي شهده عام 2020 إلى حد بعيد في العام التالي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وقال التقرير: «المجرمون يتاجرون بشكل متزايد بالبشر لاستخدامهم في العمل القسري، بما في ذلك إجبارهم على القيام بعمليات معقدة للاحتيال عبر الإنترنت والاحتيال الإلكتروني، في حين تواجه النساء والفتيات خطر الاستغلال الجنسي والعنف القائم على النوع»، مضيفاً أن الجريمة المنظمة هي المسؤولة الرئيسية عن ذلك.

وشكَّل الأطفال 38 في المائة من الضحايا الذين تمت معرفتهم، مقارنة مع 35 في المائة لأرقام عام 2020 التي شكَّلت أساس التقرير السابق.

وأظهر التقرير الأحدث أن النساء البالغات ما زلن يُشكِّلن أكبر مجموعة من الضحايا؛ إذ يُمثلن 39 في المائة من الحالات، يليهن الرجال بنسبة 23 في المائة، والفتيات بنسبة 22 في المائة، والأولاد بنسبة 16 في المائة.

وفي عام 2022؛ بلغ إجمالي عدد الضحايا 69 ألفاً و627 شخصاً.

وكان السبب الأكثر شيوعاً للاتجار بالنساء والفتيات هو الاستغلال الجنسي بنسبة 60 في المائة أو أكثر، يليه العمل القسري. وبالنسبة للرجال كان السبب العمل القسري، وللأولاد كان العمل القسري، و«أغراضاً أخرى» بالقدر نفسه تقريباً.

وتشمل تلك الأغراض الأخرى الإجرام القسري والتسول القسري. وذكر التقرير أن العدد المتزايد من الأولاد الذين تم تحديدهم كضحايا للاتجار يمكن أن يرتبط بازدياد أعداد القاصرين غير المصحوبين بذويهم الذين يصلون إلى أوروبا وأميركا الشمالية.

وكانت منطقة المنشأ التي شكلت أكبر عدد من الضحايا هي أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بنسبة 26 في المائة، رغم وجود كثير من طرق الاتجار المختلفة.

وبينما يمكن أن يفسر تحسين الاكتشاف الأعداد المتزايدة، أفاد التقرير بأن من المحتمل أن يكون مزيجاً من ذلك ومزيداً من الاتجار بالبشر بشكل عام.

وكانت أكبر الزيادات في الحالات المكتشفة في أفريقيا جنوب الصحراء وأميركا الشمالية ومنطقة غرب وجنوب أوروبا، وفقاً للتقرير؛ إذ كانت تدفقات الهجرة عاملاً مهماً في المنطقتين الأخيرتين.