ساسة غير منتخبين يحصلون على مقاعد برلمانية في كمبوديا

TT

ساسة غير منتخبين يحصلون على مقاعد برلمانية في كمبوديا

دخل 44 سياسياً غير منتخبين برلمان كمبوديا أمس (الاثنين)، وفقاً للإعلام المحلي، حيث حصلوا على مقاعد نواب معارضين أصبحت شاغرة بعد أن حلت الحكومة بالقوة حزبهم في وقت سابق هذا الشهر. وفي منتصف الشهر الحالي، قضت المحكمة العليا بحل «حزب الإنقاذ الوطني الكمبودي»، على خلفية اتهام بـ«التآمر» للإطاحة بالحكومة، بمساعدة الولايات المتحدة. وكجزء من الحكم نفسه، تم عزل النواب المنتمين للحزب، وعددهم 55 نائباً، من البرلمان ومنعهم من العمل السياسي لـ5 سنوات. ثم أعلنت الحكومة، كما جاء في تقرير الوكالة الألمانية، أنها سوف تعيد توزيع 44 مقعداً من المقاعد التي أصبحت شاغرة على 3 من الأحزاب الأصغر التي حصلت على أقل من 5 في المائة من الأصوات في الانتخابات الأخيرة.



لقطات جوية تظهر انتهاك كوريا الشمالية للعقوبات المفروضة على النفط الروسي

سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
TT

لقطات جوية تظهر انتهاك كوريا الشمالية للعقوبات المفروضة على النفط الروسي

سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)

خلص تحليل لصور التقطتها أقمار اصطناعية ونشرتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ومجموعة «أوبن سورس سنتر» التي مقرها بريطانيا، الجمعة، إلى ترجيح أن كوريا الشمالية تلقت أكثر من مليون برميل من النفط من روسيا على مدى ثمانية أشهر خلال العام الحالي، وهو ما يمثل انتهاكاً للعقوبات التي تفرضها الأمم المتحدة.

وأفاد التقرير، الذي نشر على الموقع الإلكتروني لمجموعة «أوبن سورس سنتر» البحثية، بأن ناقلات نفط من كوريا الشمالية أجرت أكثر من 40 زيارة إلى ميناء «فوستوتشني» في أقصى شرق روسيا منذ مارس (آذار)، وفقا لوكالة «رويترز».

وجاء في التقرير: «عشرات الصور عالية الدقة من الأقمار الاصطناعية وبيانات نظام التعريف الآلي، والصور التي نشرتها بعثات استطلاع بحري مكلفة بمراقبة أنشطة كوريا الشمالية ذات الصلة بخرق عقوبات الأمم المتحدة، تظهر ناقلات كورية شمالية وهي تجري عمليات تحميل متكررة بمحطة نفط في ميناء فوستوتشني الروسي»، مضيفاً أن وزارة الخارجية الروسية لم ترد على طلب للتعليق.