خالد الزيد مرشح لمنصب نائب رئيس نادي الشباب

«التأديبية للمنشطات» توقف نجمي الطائرة العبدلي والخويطر

فريق الشباب على عاتقه مسؤوليات كبرى الموسم المقبل
فريق الشباب على عاتقه مسؤوليات كبرى الموسم المقبل
TT

خالد الزيد مرشح لمنصب نائب رئيس نادي الشباب

فريق الشباب على عاتقه مسؤوليات كبرى الموسم المقبل
فريق الشباب على عاتقه مسؤوليات كبرى الموسم المقبل

أوقفت اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات مساء أمس لاعبي كرة الطائرة بنادي الشباب ياسر العبدلي وسعد الخويطر عن المشاركة في المنافسات الرياضية داخليا وخارجيا لمدة سنتين اعتبارا من تاريخ الإيقاف المؤقت حيث الثاني والعشرين من شهر مايو (أيار) الماضي بالنسبة للعبدلي والعشرين من الشهر الماضي للخويطر وذلك استنادا للفقرة 1-2 والفقرة 2-10 من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.
وأوضحت اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات في بيان لها أمس أن الانتهاك المسجل بحق اللاعبين هو وجود عناصر محظورة أو نواتجها الأيضية أو الآثار الدالة عليها في العينة التي تؤخذ من اللاعب وهو الانتهاك 1-2 من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة. وأشارت إلى أنها أتاحت الفرصة للاعبين في حضور جلسة استماع وفتح العينة B، إلا أنهما تنازلا عن حقهما في حضور جلسة الاستماع وتنازلا عن حقهما في فتح العينة B، وتمت إحالة كافة مستندات القضيتين إلى اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات والتي أصدرت قرارها بإيقاف اللاعبين عامين عن المشاركات الداخلية والخارجية مبينة بأن قرارها قابل للاستئناف خلال 14 يوما من تاريخه استنادا للمادة 13 من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة كما تم إشعار الاتحادين السعودي والدولي لكرة الطائرة بهذا الإجراء والعقوبة الصادرة بحق اللاعبين لاعتماد تنفيذها.
من جانب آخر، قدم خالد البلطان، مساء أول من أمس، استقالته الرسمية من رئاسة مجلس إدارة نادي الشباب إلى المكتب الرئيسي للرعاية في منطقة الرياض.
وسيبدأ الأمير خالد بن سعد تشكيل مجلس الإدارة الجديد، وذلك قبل فترة تسلم مهامه الرسمية منتصف شهر يونيو (حزيران) الحالي، خاصة أن هناك عددا من الأسماء في مجلس الإدارة الحالي تفضل المغادرة والاكتفاء بما قدمته خلال المرحلة الماضية، ولعل أبرزهم: خالد المعمر، نائب الرئيس، الذي سيبقى خلال فترة الأسبوعين الحاليين في الإدارة الشبابية قبل تسليم مهامه.
وعلمت «الشرق الأوسط» أن لاعب الشباب والمنتخب السعودي السابق، خالد الزيد، أحد أبرز المرشحين لمنصب نائب الرئيس، إلا أن الأخير أرجأ قراره النهائي إلى بضعة أيام حتى يدرس القرار ومدى مواءمته لظروفه العملية ومهامه المتعددة.



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».