حركتك مع ساعة «سواتش سكين»

حركتك مع ساعة «سواتش سكين»
TT

حركتك مع ساعة «سواتش سكين»

حركتك مع ساعة «سواتش سكين»

إثر النجاح الكبير الذي حققته «سواتش» مع إطلاقها مجموعة «سكين» الجديدة في بداية هذا العام، ها هي الشركة تقدّم تسعة نماذج جديدة متوفرة بحجمين للعلبة الحاضنة لتلائم بذلك الرجال والسيدات.
نجحت هذه الإضافات المميزة في توفير أناقة بسيطة وسهلة الارتداء، مع ما تتسم به مجموعة «سواتش سكين» من علب حاضنة مبتكرة ذات تطعيم مزدوج، مع شكل مميز بتموجاته الثنائية.
شكلها المبتكر أكسب مجموعة «سواتش سكين» شهرة بارزة، حيث إنها تسلط الضوء على ثلاثة عناصر أساسية: خفة الوزن، والتعبير الذاتي، والحرية في عالم الموضة.
ضمن هذه السلسلة الجديدة، يبرز نموذجان كانا قد أطلقا في بداية هذا العام وحققا شعبية عالية، ليعود كل منهما الآن مع نظير جريء. فساعة «SKINNOIR» الجذّابة حفّزت ابتكار ساعة «SKINSUIT» المميزة بلونها الأسود، بما يتلاءم مع تصميم نموذج «بيغ» الأصلي باللونين الأبيض والأسود.
من جهتها، تشكّل ساعة «SKINSNOW» بسماتها البيضاء البسيطة ومينائها ذي اللون الفضي الرفيق المثالي لساعة «SKINPURE» الأصلية.
كذلك، شهدت هذه المجموعة إعادة إحياء ساعة «SKINTHROUGH» التي تذكّر بالأناقة القديمة التي اشتهرت بها أول مجموعة من ساعات «سكين» التي أطلقت في عام 1997.
في المقابل، تزدان ثلاثة نماذج بالفولاذ المقاوم للصدأ: ساعة «SKINOTTE» باللون الأسود، وساعة «SKINCHIC» بلون الذهب الزهري، وساعة «SKINMOKA» باللون الذهبي، والتي تنضم إلى ساعة «SKINMESH» الأصلية بلونها الفضي.



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.