الرئيس الصيني يعطي حفيدة ترمب درجة «ممتاز» للغناء باللغة الصينية

الرئيس الصيني ونظيره الأميركي وزوجتاهما يحتسون الشاي (إ.ب.أ)
الرئيس الصيني ونظيره الأميركي وزوجتاهما يحتسون الشاي (إ.ب.أ)
TT

الرئيس الصيني يعطي حفيدة ترمب درجة «ممتاز» للغناء باللغة الصينية

الرئيس الصيني ونظيره الأميركي وزوجتاهما يحتسون الشاي (إ.ب.أ)
الرئيس الصيني ونظيره الأميركي وزوجتاهما يحتسون الشاي (إ.ب.أ)

خطفت حفيدة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مجددا القلوب في الصين بقدرتها على إلقاء الشعر الصيني والغناء باللغة المندرينية. وهذه المرة لم تسحر سوى الرئيس الصيني شي جين بينغ.
وعرض ترمب الذي يزور الصين في إطار جولة آسيوية تضم خمس دول، اليوم (الأربعاء) مقاطع فيديو لحفيدته أرابيلا كوشنر وهي تتحدث باللغة المندرينية أمام شي وزوجته بينغ ليوان.
وذكرت وسائل الإعلام الصينية الرسمية أن الرجلين وزوجتيهما كانوا يحتسون الشاي في المدينة المحرمة عندما استخدم ترمب الجهاز اللوحي (تابلت) للتباهي بمهارة حفيدته في الغناء والإلقاء.
وأشاد شي بأرابيلا، وقال إنها تستحق درجة «ممتاز»، بحسب وسائل الإعلام الرسمية. وأضاف أن أرابيلا التي انتشرت فيديوهاتها كالنار في الهشيم في الصين في الماضي، نجمة طفلة في بلاده.
وأرابيلا هي ابنة إيفانكا ترمب وجاريد كوشنر.
وفي المقابل تمت دعوة ترمب والسيدة الأولى ميلانيا إلى عرض أوبرا بكين.
وبعد احتساء الشاي، جلس الثنائيان في مدخل سرادق بالمدينة المحرمة.
وأدى أطفال يرتدون أزياء ملونة مبهرة حركات أكروباتية لـ«الملك القرد»، أعقبه نثر قصاصات الورق الملون وبتلات الزهور.
وفي النهاية قام الأطفال بتحية أمام الحضور.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».