وزير الثقافة السعودي يعيّن المزيد رئيساً تنفيذياً لـ«الهيئة العامة للثقافة»

المهندس أحمد بن فهد المزيد
المهندس أحمد بن فهد المزيد
TT

وزير الثقافة السعودي يعيّن المزيد رئيساً تنفيذياً لـ«الهيئة العامة للثقافة»

المهندس أحمد بن فهد المزيد
المهندس أحمد بن فهد المزيد

أصدر الدكتور عواد العواد وزير الثقافة والإعلام رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للثقافة، قراراً بتعيين المهندس أحمد بن فهد المزيد رئيساً تنفيذياً للهيئة العامة للثقافة.
والمزيد أول رئيس تنفيذي لهذه الهيئة التي اعلن عن انشائها بأمر ملكي في السابع من مايو (ايار) 2016، ويرأسها وزير الثقافة والاعلام، وهي هيئة حكومية مسؤولة عن جميع الأنشطة الثقافية في المملكة.
والمهندس أحمد المزيد من الخبرات الوطنية المتميزة، فهو خريج الهندسة الصناعية في كلية ميلوواكي في الولايات المتحدة الأميركية. وحاصل على الماجيستير في إدارة الأعمال من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. وقد عمل في مناصب قيادية في العديد من الشركات منها: «بروكتر أند جامبل»، و«لوسنت تكنولوجيز»، وشركة الاتصالات السعودية، ومؤخراً شركة ثروات القابضة. كما حضر مجموعة من الدورات التنفيذية في جامعة ستانفرد وجامعة هارفرد و كلية MIT وجامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأميركية.
يذكر أن مجلس الوزراء وافق في 17 مارس (آذار) الماضي، على الترتيبات التنظيمية للهيئة العامة للثقافة، التي جاءت في إحدى عشرة مادة، تتمتع من خلالها الهيئة بالشخصية الاعتبارية، وبالاستقلال المالي والإداري، وترتبط تنظيميا برئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
وحدد النظام هدف الهيئة بتحفيز قطاع الثقافة في المملكة وتطويره والمساهمة في رعاية المواهب الثقافية، وتعزيز التنوع الثقافي، والتلاحم الاجتماعي.



وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
TT

وصول الطائرة الإغاثية السعودية السابعة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية السابعة في مطار الملك خالد قبل توجهها إلى دمشق (واس)

وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السابعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والتي تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية إلى مطار دمشق الدولي؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.