10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 6 / 10 / 2017

حادث تصادم بين قطار وحافلة في شرق روسيا (أ.ف.ب)
حادث تصادم بين قطار وحافلة في شرق روسيا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 6 / 10 / 2017

حادث تصادم بين قطار وحافلة في شرق روسيا (أ.ف.ب)
حادث تصادم بين قطار وحافلة في شرق روسيا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الخميس) أن طهران لم تحترم «روح» الاتفاق النووي، وذلك قبل أيام من إعلانه موقفه بشأن هذا الاتفاق.
- رفض قاض أميركي النظر في توجيه تهمة جنائية ضد شركة تويوتا موتور بعد أن أتمت شركة صناعة السيارات اليابانية ثلاث سنوات من المراقبة بموجب تسوية بقيمة 1.2 مليار دولار أميركي اعترفت الشركة بموجبها بتضليل العامة بشأن عيب التسارع المفاجئ غير المقصود في سياراتها.
- تسببت العاصفة المدارية (نيت) في مقتل 22 شخصا على الأقل في أميركا الوسطى لدى اجتياحها المنطقة مصحوبة بأمطار غزيرة وهي في طريقها إلى منتجعات المكسيك المطلة على الكاريبي وإلى خليج المكسيك.
- ذكرت شبكة «سي إن إن» الإخبارية أن محققين من فريق المدعي الخاص روبرت مولر التقوا بالجاسوس البريطاني السابق كريستوفر ستيل واضع التقرير الذي كشف عن وجود اتصالات متكررة بين فريق حملة الرئيس دونالد ترمب وروسيا.
- قتل 19 شخصا على الأقل صباح الجمعة في حادث تصادم بين قطار وحافلة في وسط روسيا، وفقا لما ذكرته السلطات الإقليمية.
- ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن قراصنة كومبيوتر من روسيا استخدموا برنامج مكافحة الفيروسات «كاسبيرسكي» بهدف سرقة وثائق سرية موجودة على الكومبيوتر الشخصي لأحد المتعاقدين مع وكالة الأمن القومي الأميركية.
- تعلن لجنة نوبل النرويجية عن اسم الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2017 الجمعة، من بين مجموعة تضم 318 ترشيحا.
- أفاد تقرير للأمم المتحدة نُشر الخميس بأن أكثر من ثمانية آلاف طفل سقطوا قتلى أو جرحى في صراعات مسلحة حول العالم خلال العام الماضي.
- أقر الكونغرس البرازيلي مشروع قانون يسمح للأحزاب والمرشحين بإرغام وسائل التواصل الاجتماعي على أن تسحب فورا أي محتوى عدائي أو تشهيري وضعه مجهولون.
- باتت الأرجنتين في خطر حقيقي ومهددة بعدم المشاركة في نهائيات مونديال 2018 في روسيا بعد سقوطها في فخ التعادل السلبي على أرضها مع البيرو، في حين تنفست تشيلي الصعداء بفوزها على الإكوادور 2 - 1.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.