10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 13 / 09 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 13 / 09 / 2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 13 / 09 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 13 / 09 / 2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.

- بحث ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب جهود حل الخلاف مع قطر والعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها.

- وعدت كوريا الشمالية اليوم (الأربعاء) بتسريع برامجها العسكرية المحظورة رداً على العقوبات «الشريرة» التي فرضها مجلس الأمن الدولي بعد التجربة النووية السادسة التي أجرتها بيونغ يانغ.

- بعد أشهر من المواجهات، أبدى الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو استعداده لإجراء محادثات مع المعارضة. وقال مادورو إن المحادثات التي «تهدف لخدمة السلام والديمقراطية في فنزويلا» ستتم في جمهورية الدومينيكان المجاورة.

- أرسلت إندونيسيا اليوم (الأربعاء) أول شحنة من مواد الإغاثة إلى بنغلاديش لدعم مئات الآلاف من اللاجئين المسلمين الفارين من ميانمار.

- توجه رئيس الوزراء الياباني شينزو آبى إلى الهند اليوم (الأربعاء) حيث من المتوقع أن يبحث التعاون الدفاعي مع نظيره الهندي ناريندرا مودي.

- قال وزير الخزانة الأميركي ستيف منوتشينان إن الأضرار الناجمة عن إعصار «إيرما» كانت شديدة بما فيه الكفاية وستوثر على الاقتصاد الأميركي على المدى القصير.

- أعلنت إدارة الانتخابات فوز حليمة يعقوب، في الانتخابات الرئاسية، لتكون ثامن رئيس لسنغافورة اليوم (الأربعاء)، بعد «فوز سهل» في الانتخابات الرئاسية، التي لم تشهد أي تصويت، بعد عدم خوض أي منافس آخر الانتخابات، لتولي المنصب.

- طلبت وزارة العدل الأميركية من قناة «روسيا اليوم» (آر تي) تسجيل عملياتها في الولايات المتحدة تحت بند «وكيل أجنبي»، في خطوة تشكل ضغوطاً جديدة على عمل مجموعة إعلامية كبرى تعتبرها واشنطن ذراعا دعائية لموسكو.

- أصدرت تايوان تحذيرا بشأن الإبحار وألغت شركات الخطوط الجوية بعض الرحلات مع تأهب الجزيرة للإعصار تاليم الذي يتوقع أن يضرب مدنا منها العاصمة تايبه قبل أن يتجه صوب الصين ربما كإعصار شديد القوة.

- أعلنت شركة «لوكاسفيلم» في بيان أمس (الثلاثاء) أن المخرج الأميركي جيفري جاكوب أبرامز سيقوم بإخراج وكتابة الفيلم الجديد «حرب النجوم: الحلقة التاسعة».



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».