«لاندمارك» تُطلق خدمات التسوق الإلكتروني لعملائها في السعودية

TT

«لاندمارك» تُطلق خدمات التسوق الإلكتروني لعملائها في السعودية

أطلقت مجموعة «لاندمارك» العربية خدمة التسوق الإلكتروني في المملكة العربية السعودية، التي ستمكن الملايين من عملائها من التسوق عبر الإنترنت، باللغتين العربية والإنجليزية، وباستخدام الهواتف المتحركة، لمجموعة من أشهر العلامات التجارية، مثل: سنتربوينت، وهوم سنتر، ومحل الأطفال، وسبلاش، وشو مارت، ولايف ستايل.
وبالإضافة للتسوق الإلكتروني بواسطة أجهزة الكومبيوتر واللابتوب، ستتوفر أيضاً تطبيقات على الهواتف المتحركة، باللغتين العربية والإنجليزية، لتُتيح للعملاء إمكانية التسوق من بين أكثر من 25 ألف منتج، عبر أقسام مثل الأثاث، والديكور المنزلي، والأزياء، ومستحضرات التجميل، ومستلزمات الأطفال.
ولتحسين تجربة العملاء، تقدم خدمة التسوق الإلكتروني عبر المواقع والتطبيقات ميزات مفيدة، مثل الدفع عند الاستلام، وتحديد قائمة المنتجات المفضلة، والتسوق بضغطة واحدة مع خدمة الدفع السريع، كما يمكن للعملاء ربط حساب برنامج الولاء «شكراً» بحساب التسوق، لكسب نقاط شكرنز، وإنفاقها عند التسوق الإلكتروني.
وقال سافيتار جاغتياني، رئيس وحدة أعمال الحلول الرقمية في مجموعة «لاندمارك»: «نحن سعداء للغاية لإطلاق خدمة التجارة الإلكترونية، وقنوات التسويق الشاملة (Omni – Channel) لعلاماتنا التجارية، والملايين من عملائها في السعودية».



توقف ميناء الحريقة الليبي عن التصدير بسبب شح الإمدادات

جانب من ميناء الحريقة النفطي الليبي (رويترز)
جانب من ميناء الحريقة النفطي الليبي (رويترز)
TT

توقف ميناء الحريقة الليبي عن التصدير بسبب شح الإمدادات

جانب من ميناء الحريقة النفطي الليبي (رويترز)
جانب من ميناء الحريقة النفطي الليبي (رويترز)

قال مهندسان في ميناء الحريقة الليبي، السبت، إن الميناء متوقف الآن عن العمل والتصدير بسبب عدم ضخ النفط الخام، وسط خلاف بين حكومتين في شرق وغرب البلاد أسفر عن غلق معظم الحقول.

وتهدد أزمة تأججت، الأسبوع الماضي، بشأن السيطرة على مصرف ليبيا المركزي بموجة جديدة من عدم الاستقرار في بلد من كبار منتجي النفط منقسم بين فصائل في الشرق والغرب.

وتطالب الإدارة التي تتخذ من شرق البلاد مقراً وتسيطر على حقول تشكل إنتاج ليبيا النفطي بالكامل تقريباً، السلطات في الغرب بالتراجع عن قرار تغيير محافظ المصرف المركزي، وهو منصب مهم في دولة تمثل فيها السيطرة على إيرادات النفط مغنماً كبيراً لأي فصيل.

وقال المهندسان، وفقاً لوكالة «رويترز»، إن الصادرات عبر ميناء الحريقة توقفت بعد تخفيض الإنتاج وشبه الإيقاف الكامل للحقل، وهو مصدر الإمدادات الرئيسي للميناء. وأضافا: «الخزانات شبة فارغة... آخر شحنه خرجت بالأمس من الميناء».

ينتج حقل «السرير» عادة نحو 209 آلاف برميل يومياً. وضخت ليبيا إجمالي نحو 1.18 مليون برميل يومياً في يوليو (تموز).

وقالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، في بيان، الجمعة، إن إغلاق حقول نفطية في الآونة الأخيرة تسبب في فقد 63 في المائة تقريباً من الإنتاج الكلي للنفط في البلاد.