«لاندمارك» تُطلق خدمات التسوق الإلكتروني لعملائها في السعودية

TT

«لاندمارك» تُطلق خدمات التسوق الإلكتروني لعملائها في السعودية

أطلقت مجموعة «لاندمارك» العربية خدمة التسوق الإلكتروني في المملكة العربية السعودية، التي ستمكن الملايين من عملائها من التسوق عبر الإنترنت، باللغتين العربية والإنجليزية، وباستخدام الهواتف المتحركة، لمجموعة من أشهر العلامات التجارية، مثل: سنتربوينت، وهوم سنتر، ومحل الأطفال، وسبلاش، وشو مارت، ولايف ستايل.
وبالإضافة للتسوق الإلكتروني بواسطة أجهزة الكومبيوتر واللابتوب، ستتوفر أيضاً تطبيقات على الهواتف المتحركة، باللغتين العربية والإنجليزية، لتُتيح للعملاء إمكانية التسوق من بين أكثر من 25 ألف منتج، عبر أقسام مثل الأثاث، والديكور المنزلي، والأزياء، ومستحضرات التجميل، ومستلزمات الأطفال.
ولتحسين تجربة العملاء، تقدم خدمة التسوق الإلكتروني عبر المواقع والتطبيقات ميزات مفيدة، مثل الدفع عند الاستلام، وتحديد قائمة المنتجات المفضلة، والتسوق بضغطة واحدة مع خدمة الدفع السريع، كما يمكن للعملاء ربط حساب برنامج الولاء «شكراً» بحساب التسوق، لكسب نقاط شكرنز، وإنفاقها عند التسوق الإلكتروني.
وقال سافيتار جاغتياني، رئيس وحدة أعمال الحلول الرقمية في مجموعة «لاندمارك»: «نحن سعداء للغاية لإطلاق خدمة التجارة الإلكترونية، وقنوات التسويق الشاملة (Omni – Channel) لعلاماتنا التجارية، والملايين من عملائها في السعودية».



عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
TT

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)

تراجعت قيمة العملة النيجيرية (النيرة) مقابل الدولار في السوق الموازية، لتتسع الفجوة مع سعر الصرف الرسمي، بعدما أدّى النقص في توريدات النقد الأجنبي لمكاتب الصرافة إلى التدافع على العملة الأميركية.

وانخفضت قيمة «النيرة» بواقع 1.1 في المائة، لتصل إلى 1.643 «نيرة»، مقابل كل دولار، الجمعة، مقارنة بـ1.625 «نيرة» مقابل الدولار يوم الخميس، حسب ما ذكره الرئيس التنفيذي لمؤسسة «فوروارد ماركتينغ بيرو دو شانغ» للصرافة في لاغوس، أبو بكر محمد.

واتسعت الفجوة بين سعر الصرف في السوق الموازية والرسمية إلى نحو 2.7 في المائة، حسب بيانات الشركة التي جمعتها وكالة أنباء «بلومبرغ».

وتواجه نيجيريا -وهي أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان- نقصاً حاداً في النقد الأجنبي، مما أسفر عن ظهور أسعار صرف متعددة، وإلى انسحاب المستثمرين الأجانب من البلاد.

وكان الرئيس النيجيري بولا تينوبو سمح لدى توليه مقاليد منصبه العام الماضي بتداول العملة المحلية بحرية، في مسعى لتضييق الفجوة في سعر الصرف، وجذب مزيد من رؤوس الأموال من الخارج.

وأوضحت «بلومبرغ» أن تغيّرات في السياسة شملت تصفية عمليات تراكم عدم تلبية الطلب على الدولار، وتوفير كميات من العملة الأميركية لمشغلي شركات الصرافة، أسهمت في تقليل الفجوة بين السوق الرسمية والموازية، إلى ما يتراوح بين 1 في المائة، و2 في المائة، مقارنة بـ20 في المائة في شهر مايو (أيار) الماضي.