10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 27/ 8/ 2017

مقاتلون في حركة فارك الكولومبية (رويترز)
مقاتلون في حركة فارك الكولومبية (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 27/ 8/ 2017

مقاتلون في حركة فارك الكولومبية (رويترز)
مقاتلون في حركة فارك الكولومبية (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- قالت وزارة الدفاع اليابانية إنها تبحث عن 3 من أفراد طاقم طائرة هليكوبتر تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية في بحر اليابان بعد فقد الاتصال بالطائرة.

- يتوجه نائب وزير الخارجية الكوري الجنوبي، ليم سونغ - نام إلى الولايات المتحدة، حيث سيجتمع مع كبار الشخصيات في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

- يجمع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، حكومته بكامل أعضائها لوضع اللمسات الأخيرة على عملية توزيع الميزانية بين مختلف الوزارات وتهيئة فريقه قبل بدء تطبيق أولى الإصلاحات الكبرى لولايته.

- ضربت عاصفة قوية هونغ كونغ وماكاو غداة إعصار اجتاح جنوب الصين أدى إلى مقتل 18 شخصاً.

- أعلنت قيادة الجيش اللبناني، صباح اليوم، وقف إطلاق النار في معركتها مع مسلحي «داعش» الإرهابيين في جرود لبنان الشرقية في إطار عملية «فجر الجرود»، وذلك إفساحاً للمجال للتفاوض حول مصير العسكريين المختطفين لدى «داعش».

- دعا مصدر في الحكومة البريطانية الاتحاد الأوروبي إلى عدم «المماطلة» في مفاوضات «بريكست»، وذلك قبيل انطلاق جولة جديدة من المباحثات بين الطرفين في بروكسل حول خروج المملكة المتحدة من التكتل.

- قالت السلطات إن شخصين لقيا حتفهما نتيجة الإعصار «هارفي»، وهو أقوى إعصار يجتاح ولاية تكساس الأميركية منذ أكثر من 50 عاماً، محذرين بأنه يهدد بسيول كارثية بسبب استمرار هطول أمطار غزيرة.

- بعد أكثر من 50 عاماً من التمرد واتفاق سلام تاريخي، تتخلى حركة «القوات المسلحة الثورية الكولومبية» (فارك) عن العمل المسلح للتحول إلى حزب سياسي في ختام مؤتمرها العام الذي يفتتح الأحد في بوغوتا.

- أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدالله، السبت، تعليق العمل بقرار إحالة أكثر من 6 آلاف موظف إلى التقاعد المبكر في قطاع غزة.

- قال جيانلويجي بوفون حارس مرمى يوفنتوس، إنه تتم الاستعانة بحكم الفيديو بشكل مبالغ فيه بعدما تسبب ذلك في احتساب ركلة جزاء ضد حامل لقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم للمباراة الثانية على التوالي أمس (السبت).



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».