«عنان» العقارية تطلق مشروعها «إطلالة البحر» بـ1300 فيلا على الساحل الشرقي بالخبر

«عنان» العقارية تطلق مشروعها «إطلالة البحر» بـ1300 فيلا على الساحل الشرقي بالخبر
TT

«عنان» العقارية تطلق مشروعها «إطلالة البحر» بـ1300 فيلا على الساحل الشرقي بالخبر

«عنان» العقارية تطلق مشروعها «إطلالة البحر» بـ1300 فيلا على الساحل الشرقي بالخبر

أبرمت شركة عنان العقارية عقد تطوير وتسويق مشروع «إطلالة البحر» في مدينة الخبر بجوار جسر الملك فهد وبإطلالة على ساحل الخليج العربي، والمشروع عبارة عن 1300 وحدة وفيلا سكنية على أحدث التصاميم الحديثة بتكلفة تقدر بنحو 930 مليون ريال على مساحة 500 ألف متر مربع، ويعتبر هذا المشروع هو الأضخم لشركة عنان في المنطقة الشرقية وتحديداً في مدينة الخبر.
وقال بندر الضحيك المدير العام لشركة عنان العقارية أن إطلاق هذا المشروع خلال هذه الفترة في مدينة الخبر وفي موقع استراتيجي ومهم وبإطلالة على الخليج العربي وبجوار أهم معالم المنطقة الشرقية جسر الملك فهد ويعتبر المشروع محفزاً وداعماً لإنعاش السوق العقارية بشكل عام. من خلال تطوير 1300 وحدة وفيلا سكنية... الأمر الذي سيوفر الفيلات والمساكن الحديثة على أحدث التصاميم العمرانية.
وأضاف الضحيك أن مدينة الخبر تمتلك عدة جوانب مهمة وهي الجانب السياحي وذلك لما تتمتع به من مقومات سياحية تجعلها من أجمل المناطق المطلة على ضفاف الخليج العربي. والجانب التجاري فإن المشروع سيجذب الكثير من أصحاب الأعمال والشركات والعائلات لإيجاد ما يتناسب مع تطلعاتهم في هذا المشروع الفريد من نوعه بمدينة الخبر.



سوق العمل في أوروبا تشهد تراجعاً بالربع الثالث

عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
TT

سوق العمل في أوروبا تشهد تراجعاً بالربع الثالث

عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)
عمال يتنقلون عبر محطة لندن بريدج للسكك الحديدية ومترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية (رويترز)

شهدت سوق العمل في أوروبا تراجعاً بالربع الثالث من العام، مما يشير إلى استمرار التراجع في ضغوط التضخم، وهو ما قد يبرر مزيداً من خفض أسعار الفائدة، بحسب بيانات صدرت الاثنين.

وتباطأ ارتفاع تكاليف العمالة في منطقة اليورو إلى 4.6 في المائة في الربع الثالث، مقارنة بـ5.2 في المائة في الربع السابق، في حين انخفض معدل الوظائف الشاغرة إلى 2.5 في المائة من 2.6 في المائة، وهو تراجع مستمر منذ معظم العامين الماضيين، وفقاً لبيانات «يوروستات».

وتُعزى ضغوط سوق العمل الضيقة إلى دورها الكبير في تقييد سياسة البنك المركزي الأوروبي بشأن خفض أسعار الفائدة، خوفاً من أن تؤدي زيادة الأجور بشكل سريع إلى ارتفاع تكاليف قطاع الخدمات المحلي. ومع ذلك، بدأ الاقتصاد في التباطؤ، حيث بدأ العمال في تخفيف مطالباتهم بالأجور من أجل الحفاظ على وظائفهم، وهو ما يعزز الحجة التي تقدّمها كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، لدعم مزيد من التيسير في السياسة النقدية.

وبينما لا تزال الشركات تحافظ على معدلات توظيف مرتفعة، فإنها أوقفت عمليات التوظيف الجديدة بشكل حاد، وذلك مع تكدس العمالة في محاولة لضمان توفر القوى العاملة الكافية للتحسن المنتظر.

وفيما يتعلق بأكبر اقتصادات منطقة اليورو، سجلت ألمانيا أكبر انخفاض في تضخم تكلفة العمالة، حيث تراجع الرقم إلى 4.2 في المائة في الربع الثالث من 6 في المائة بالربع السابق. وتشير الاتفاقيات المبرمة مع أكبر النقابات العمالية في ألمانيا إلى انخفاض أكبر في الأشهر المقبلة، حيث يُتوقع أن ينكمش أكبر اقتصاد في المنطقة للعام الثاني على التوالي في عام 2024 بسبب ضعف الطلب على الصادرات، وارتفاع تكاليف الطاقة.

وعلى الرغم من تعافي الأجور المعدلة حسب التضخم إلى حد كبير إلى مستويات ما قبل الزيادة الكبيرة في نمو الأسعار، فإن العمال لم يتلقوا زيادات ملحوظة في الأجور، حيث تدعي الشركات أن نمو الإنتاجية كان ضعيفاً للغاية، ولا يوجد ما يبرر مزيداً من الزيادة في الدخل الحقيقي. كما انخفض معدل الشواغر الوظيفية، حيث سجل أقل من 2 في المائة في قطاع التصنيع، فيما انخفض أو استقر في معظم الفئات الوظيفية الأخرى.