10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم السبت 19 - 08 - 2017

دوريات أمنية بالقرب من ساحة سوق توركو في مدينة توركو الفنلندية (أ.ف.ب)
دوريات أمنية بالقرب من ساحة سوق توركو في مدينة توركو الفنلندية (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم السبت 19 - 08 - 2017

دوريات أمنية بالقرب من ساحة سوق توركو في مدينة توركو الفنلندية (أ.ف.ب)
دوريات أمنية بالقرب من ساحة سوق توركو في مدينة توركو الفنلندية (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون عليه وعلى تفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.
- بدأ الجيش اللبناني عملية عسكريّة لطرد تنظيم داعش من المنطقة الواقعة قرب الحدود مع سوريا في شرق البلاد.
- مؤتمر صحافي بعد اجتماع وزراء الخارجية المصري والأردني والفلسطيني.
- التحقيق في الهجومين اللذين أسفرا عن سقوط 14 قتيلا في كتالونيا، يتقدم بسرعة في إسبانيا بعد كشف خلية تضم نحو 12 شخصا ونفذت الاعتداءين على عجل بعد فشل خطة أولى كان يمكن أن تسبب سقوط عدد أكبر من الضحايا.
- قتل شخصان وأصيب ستة آخرون أمس (الجمعة) في اعتداء بسكين في مدينة توركو في جنوب غربي فنلندا، بحسب الشرطة التي قالت إنها اعتقلت المتهم بعد أن أطلقت النار عليه وأصابته في ساقه من دون أن تعرف دوافعه في الحال.
- السلطات الأميركية تخشى وقوع حوادث خلال تظاهرة في بوسطن (شمال شرق) من أجل حرية التعبير تضم اليمين المتطرف الأميركي، فيما دعت حركات مناهضة للعنصرية إلى مظاهرة مضادة في أجواء من التوتر منذ حوادث مدينة شارلوتسفيل.
- اليوم قبل الأخير من أول جولة في مفاوضات تجديد اتفاق التبادل الحر لأميركا الشمالية (نافتا).

- الرئيس البرازيلي السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا يلتقي مزارعين في إطار جولته في المناطق المحرومة في شمال شرقي البلاد بهدف اختبار شعبيته وتعزيز طموحاته الرئاسية على الرغم من مشكلاته مع القضاء.

- عمليات دفن جماعية وعمليات إنقاذ في عاصمة سيراليون بعد الفيضانات والسيول الوحلية التي أدت إلى سقوط مئات القتلى والمفقودين منذ بداية الأسبوع.

- قمة قادة مجموعة تنمية أفريقيا الجنوبية تلتقي زوجات الرؤساء على هامشه، بما في ذلك غريس موغابي المتهمة بمهاجمة عارضة أزياء شابة في جنوب أفريقيا.

- مسيرة بمشاركة المجتمع المدني والنقابات والشخصيات السياسية إلى مكان الاعتداء الذي أوقع 18 قتيلا في 13 أغسطس (آب) في عاصمة بوركينا فاسو.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.