الأمين العام لمركز الملك عبد الله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، شارك في المؤتمر الدولي حول ضحايا العنف العرقي والديني في الشرق الأوسط الذي أقيم في العاصمة الإسبانية مدريد. وأكد، في كلمته، على أهمية بناء جسور من التواصل وتجويد العلاقة بين الأفراد والمؤسسات وصانعي القرار، وتنسيق الجهود لمكافحة العنف والتطرف وترسيخ التعايش السلام.