خلال أسابيع قبيل انطلاق دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في ريو دي جانيرو خالج مسؤولي «إن بي سي» اعتقاد أن أعداد المشاهدين خلال أوقات الذروة على مدار الحدث المستمر طوال 17 يومًا سيكافئ أو سيفوق مشاهدي دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها لندن منذ أربع سنوات.
ومع عودة نجوم رياضيين، مثل مايكل فيليبس وكاتي ليدكي وأوسين بولت، بجانب مشاركة فريق الجمباز الأميركي للسيدات صاحب الأداء الرائع، رأى مسؤولو «إن بي سي» أن عدد مشاهدي دورة ألعاب لندن الأولمبية، الذي وصل إلى 31 مليون شخص، يمثل هدفًا من الممكن تحقيقه.
بيد أنه على أرض الواقع، يبدو حتى الآن من المتعذر الوصول إلى هذا الرقم.