إيمان مبروك
بعد أكثر من 3 سنوات على استحواذ الملياردير الأميركي إيلون ماسك على منصة «إكس» (تويتر سابقاً)، تزداد المؤشرات على تراجع المنصة من حيث «التأثير والتفاعل».
أثارت «هيمنة يوتيوب» على المحتوى الترفيهي والإخباري مخاوف من تكرار «أزمات» المنصات الكبرى مع ناشرين.
أثار التراجع المفاجئ في أعداد المتابعين على منصة «إكس» خلال الفترة الماضية، تساؤلات واسعة في أوساط المُستخدمين والصحافيين والمؤثرين بشأن سياسات المنصة،
أعلنت شركة «غوغل» عن تحديث شامل في طريقة عرض الإعلانات على نتائج محركات البحث، يتضمن تصميماً جديداً وأداة تحكم تسمح للمستخدمين بإخفاء الإعلانات،
أثار كلام الرئيس التنفيذي لشركة «ميتا»، مارك زوكربيرغ، أخيراً عن أن تطبيق «إنستغرام» قد «ارتفع عدد مستخدميه النشطين شهرياً إلى 3 مليارات مُستخدم»،
أثار كلام «غوغل» أخيراً عن تزايد إيرادات الشركة، وتحقيقها مليارات الدولارات خلال العام الحالي، من خلال منتجات الذكاء الاصطناعي وخدماته، مخاوف حول استخدام المحتو
دعا ناشرون بريطانيون «هيئة المنافسة والأسواق (CMA)» إلى توسيع نطاق التحقيق في هيمنة شركة «غوغل» على السوق الرقمية، بحيث يشمل أداة الذكاء الاصطناعي «جيميني»،
تقدّمت منصة «يوتيوب» بعرض للحصول على حقوق بث حفل توزيع جوائز الأوسكار، الحدث الأهم في صناعة السينما العالمية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
