لكي تصبح مشهورة... فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً تحاول قتل مُدرستين في ويلزhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5108269-%D9%84%D9%83%D9%8A-%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D9%85%D8%B4%D9%87%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D9%84%D8%BA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%B1-14-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84-%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%85%D9%8F%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%B2
لكي تصبح مشهورة... فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً تحاول قتل مُدرستين في ويلز
الفتاة كما تظهر في إحدى كاميرات المراقبة قبل تنفيذ الهجوم (الشرطة)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لكي تصبح مشهورة... فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً تحاول قتل مُدرستين في ويلز
الفتاة كما تظهر في إحدى كاميرات المراقبة قبل تنفيذ الهجوم (الشرطة)
أدينت فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً بمحاولة قتل مُدرستين وتلميذة بمدرسة في غرب ويلز، في محاولة منها لتصبح مشهورة، وفق ما ذكرته شبكة «سكاي» البريطانية.
واعترفت الفتاة، التي لم يذكر اسمها لأسباب قانونية، بثلاث تهم بـ«الإصابة عن عمد» وحيازة أداة حادة في مبنى المدرسة، لكنها أنكرت محاولة القتل.
وبعد محاكمة استمرت أسبوعاً، أصدرت هيئة المحلفين المكونة من سبعة رجال وخمس نساء حُكماً بالإجماع بالذنب في جميع التهم الثلاث.
وحدثت «واقعة العنف الخطيرة» في 24 أبريل (نيسان) من العام الماضي، بعد أن أخذت الفتاة «أداة صيد متعددة» حادة خاصة بوالدها إلى المدرسة.
وبعد إلقاء القبض عليها، قالت المراهقة للضباط إنها فعلت ذلك لأنها «متأكدة تماماً» من أن الحادث سيُنشر في الأخبار، وأضافت: «بذلك سينظر إليّ المزيد من العيون... هذه إحدى الطرق لأصبح مشهورة».
وجاء في جلسات الاستماع بالمحكمة، أن الفتاة كانت تأخذ سكيناً معها إلى المدرسة «كل يوم»، وأن والدها كان يقوم بفحص حقائبها يومياً بعد حادثة سابقة في سبتمبر (أيلول) عام 2023، لكن المراهقة غادرت إلى المدرسة يوم الحادث قبل أن تتاح لوالدها فرصة فحص حقيبتها.
وتعرضت المُدرستان «لإصابات خطيرة»، حيث أُصيبت إحداهما بأربع طعنات وتم نقلها جواً إلى مستشفى جامعة ويلز في كارديف. كما دخلت المُدرِسة الأخرى والتلميذة إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقالت المتهمة، خلال الإدلاء بشهادتها أثناء المحاكمة، إن الهجوم كان «خارجاً عن طباعها حقاً» و«لا يبدو أنه شيء يمكن أن تفعله».
رحّلت الولايات المتحدة 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا وترين دي أراغوا الإجراميتين، وفق ما أعلن وزير الخارجية الأميركي
بدأت القصة حين حوّل النظام السوري السابق أقراص الكبتاغون (وهو مخدّر صناعي مكوّن من مادتي الأمفيتامين والثيوفيلين) إلى «عملةٍ دمويةٍ».
أحمد الجوري (دمشق)
40 فناناً عربياً يستكشفون في الرياض الحدود بين الإنسان والآلةhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5134895-40-%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%84%D8%A9
40 فناناً عربياً يستكشفون في الرياض الحدود بين الإنسان والآلة
أعمال تستكشف توظيف التقنيات المعاصرة في التعبير الفني (مركز الدرعية)
سلّط معرض فني، انطلق في الرياض الاثنين، الضوء على فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي، من خلال أعمال تتيح للجمهور خوض تجربة فنية فريدة، واكتشاف عالم يعيد فيه الفنانون العرب تشكيل التكنولوجيا بالفن، وتأمل الحدود بين الإنسان والآلة.
ويقدم معرض «مكننة» الذي افتتح أبوابه في مركز الدرعية لفنون المستقبل، رؤية استثنائية على أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي، وعلى ممارسات فن الإعلام الجديد في العالم العربي، بمشاركة أكثر من 40 فناناً عربياً لاستكشاف تصوراتهم في توظيف التقنيات المعاصرة للتعبير الفني، وتكيفهم معها للتفاعل مع التغيرات الاجتماعية والتراث الثقافي والتحديات المعاصرة.
ويحتفي المعرض بإبداعات فناني الإعلام الجديد العرب، ويضعهم في قلب الحوار العالمي حول تأثير التكنولوجيا على الفن والمجتمع، من خلال 4 رحلات فكرية، هي «مكننة، الاستقلالية، التموجات، الغليتش»، وهي موضوعات تتقاطع فيها الهموم الفنية المتكررة عبر الأجيال، والجغرافيا، والأنماط التكنولوجية، واختيرت لاستكشاف الحضور العربي في قلب الحوارات الرقمية المعاصرة.
اكتشاف عالم يعيد فيه الفنانون العرب تشكيل التكنولوجيا بالفن (مركز الدرعية)
70 عملاً فنياً لـ40 فناناً عربياً
افتتح مركز الدرعية لفنون المستقبل، أول مركز متخصص في فنون الوسائط الجديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، معرضه الفني الثاني «مَكْنَنَة... أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي».
ويقدّم المعرض التاريخ الغني لفنون الوسائط الجديدة في العالم العربي من خلال أكثر من 70 عملاً فنياً لأكثر من 40 فناناً من الروّاد العرب في هذا المجال، ويستلهم عنوانه من الكلمة العربية «مَكْنَنَة»، التي تعني إحالة العمل إلى الآلة، أو أن تكون جزءاً منه، ويطرح تساؤلاً جوهرياً حول كيفية تعامل الفنانين العرب مع التكنولوجيا، وكيف أعادوا توظيفها وتحدّوها لصياغة مفرداتهم الإبداعية الخاصة.
وتتفاعل الأعمال المختارة مع سياقات اجتماعية وسياسية راهنة، بدءاً من الاحتجاجات الرقمية، ومنطق الآلة، وصولاً إلى حفظ الذاكرة، والبيئات التخيلية، وجماليات الغليتشات.
70 عملاً فنياً لـ40 فناناً عربياً في المعرض (مركز الدرعية)
رؤية استثنائية على أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي (الشرق الأوسط)
ريادة سعودية في احتضان الفنون الرقمية
إلى جانب ما يعكسه معرض «مكننة» من تاريخ غني للفنانين العرب الذين خاضوا تجارب مع وسائط تكنولوجية غير تقليدية، في إطار التجدد والتفاعل مع قضايا العصر، يمثل المعرض من جهة أخرى ريادة السعودية في احتضان الفنون الرقمية، وجهود قطاعها الثقافي للاحتفاء بريادة الفنانين العرب، وفتح الأبواب أمام المبتكرين في مجالي الفن والتكنولوجيا عبر طيف ملهم من المواهب والأعمال الفنية.
المعرض الثاني لأول مركز متخصص في فنون الوسائط الجديدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مركز الدرعية)
ويفتح المعرض آفاق التأمل في مستقبل الفنون الرقمية والوسائط الجديدة، في أروقة أول مركز متخصص في فنون الوسائط الجديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهو مركز الدرعية لفنون المستقبل، الذي انطلق كصرح للفنون والبحوث والتعليم، يهدف إلى ريادة الآفاق الجديدة للممارسة الإبداعية في تخصصات متنوعة، يتقاطع فيها الفن مع العلوم والتكنولوجيا.
وأُسّس المركز السعودي ليكون مساحة للمُبدعين من حول العالم للتعاون والتفكير والابتكار، مركّزاً على البحث والتوثيق وإنتاج الأعمال الفنية الجديدة المُلهمة.
ويقدّم المركز فرصةً للفنانين والباحثين للمشاركة في أنشطته المقرّرة، من فعاليات عامة وبرامج تعليمية وبرامج إقامة للفنانين والباحثين، إسهاماً منه في إثراء المشهد الفني في السعودية، وتعزيز مكانتها كوُجهة عالمية لفنون الوسائط الجديدة والرقمية، مع إبراز مواهب الفنانين الفاعلين في المنطقة ليتركوا بصمتهم المؤثرة في الفن والعلوم والتكنولوجيا.