المتاحف الإيطالية تقدم خدمة مرافقة الكلاب مجاناً لتشجيع الزوارhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/5100858-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%A7%D8%AD%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%AC%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%B1
المتاحف الإيطالية تقدم خدمة مرافقة الكلاب مجاناً لتشجيع الزوار
تقدم المتاحف في إيطاليا يوماً مجانياً لرعاية الكلاب لجذب مزيد من الإيطاليين إلى أبوابها على مدار العام المقبل (أ.ب)
روما:«الشرق الأوسط»
TT
روما:«الشرق الأوسط»
TT
المتاحف الإيطالية تقدم خدمة مرافقة الكلاب مجاناً لتشجيع الزوار
تقدم المتاحف في إيطاليا يوماً مجانياً لرعاية الكلاب لجذب مزيد من الإيطاليين إلى أبوابها على مدار العام المقبل (أ.ب)
تقدم المتاحف في إيطاليا يوماً مجانياً لمرافقة الكلاب لجذب مزيد من الإيطاليين إلى أبوابها على مدار العام المقبل. ومن المقرر أن تقوم الخدمة الترويجية المجانية، التي تنظمها شركة خدمات الكلاب «Bauadvisor»، بجولة في كل مدينة أو بلدة يوماً واحداً في الشهر؛ من الآن وحتى أبريل (نيسان) 2026.
ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، سيتمكن أصحاب الكلاب من ترك حيواناتهم الأليفة مع مرافقين مدربين عند مداخل المتاحف المختارة في 15 نقطة جذب سياحي. ويشمل البرنامج المخصص للحيوانات الأليفة اصطحاب الكلاب في نزهة وإطعامها وسقيها طوال مدة زيارات أصحابها بعد الحجز من خلال موقع الشركة أو التطبيق.
ويقول دينو جاسبريني، مدير «Bauadvisor»: «يهدف هذا المشروع لأن يستمتع أصحاب الكلاب بالثقافة دون الانفصال عن حيواناتهم الأليفة، وهذا لأن الكلاب ستعاني من ضغوط أقل لأنها لن تترك وحيدة في المنزل». وقدر جاسبريني أن نصف أصحاب الكلاب يتخلون حالياً عن الأنشطة الثقافية، لأنهم لا يريدون ترك حيواناتهم الأليفة في المنزل.
تدخل مدرسة الفلاح الواقعة في مدينة جدة غرب السعودية، مرحلة جديدة للتعريف بدورها الريادي كأول مدرسة أنشئت في المدينة قبل 120 عاماً على يد الحاج محمد علي زينل.
لعلّه المتحف الوحيد الذي تُعرض فيه عيدان كبريت، وبطاقات يانصيب، وأعقاب سجائر... لكن، على غرابتها وبساطتها، تروي تفاصيل "متحف البراءة" إحدى أجمل حكايات إسطنبول.
كريستين حبيب (إسطنبول)
نافورة تريفي في روما تستقبل زوارها بعد إعادة افتتاحها (صور)https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/5094340-%D9%86%D8%A7%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD%D9%87%D8%A7-%D8%B5%D9%88%D8%B1
رئيس بلدية روما روبرتو غوالتيري خلال حفل إعادة افتتاح النافورة الشهيرة (أ.ب)
روما:«الشرق الأوسط»
TT
روما:«الشرق الأوسط»
TT
نافورة تريفي في روما تستقبل زوارها بعد إعادة افتتاحها (صور)
رئيس بلدية روما روبرتو غوالتيري خلال حفل إعادة افتتاح النافورة الشهيرة (أ.ب)
أُعيد افتتاح نافورة تريفي الشهيرة، رسمياً، بعد أعمال تنظيف استمرت أسابيع، وقررت البلدية الحد من عدد الزوار إلى 400 في آن واحد، وفق ما أعلن رئيس بلدية روما، روبرتو غوالتيري، أمس الأحد.
وقال غوالتيري، أمام هذا المَعلم الذي اشتُهر بفضل فيلم «لا دولتشه فيتا»: «يمكن أن يوجد هنا 400 شخص في وقت واحد (...) والهدف هو السماح للجميع بالاستفادة إلى أقصى حد من النافورة، دون حشود أو ارتباك»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وأشار إلى إمكان تعديل هذا العدد، في نهاية مرحلة الاختبار التي لم تحدَّد مدتها.
ولفت رئيس بلدية العاصمة الإيطالية إلى أن البلدية ستدرس، في الأشهر المقبلة، إمكان فرض «تذكرة دخول بسيطة» لتمويل أعمال مختلفة؛ بينها صيانة النافورة.
وقال كلاوديو باريسي بريسيتشي، المسؤول عن الأصول الثقافية في دار البلدية، لـ«وكالة السحافة الفرنسية»، إن العمل على معالم روما، بما في ذلك نافورة تريفي، جرى بطريقة «تعيد إلى المدينة غالبية الآثار في الوقت المناسب لبدء يوبيل الكنيسة الكاثوليكية» الذي يبدأ في 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي.
وأضاف: «استغرق العمل ثلاثة أشهر، بجهد إجمالي هائل سمح لنا بإغلاق المواقع، في وقت سابق (...) إنها عملية شاملة للتنظيف، وإزالة عناصر التدهور والأعشاب الضارة والترسبات الكلسية، وقد أثمرت نتائج استثنائية».
هذه التحفة الفنية الباروكية المبنية على واجهة أحد القصور تُعدّ من أكثر المواقع شعبية في روما، وقد اشتهرت من خلال فيلم «لا دولتشه فيتا» للمُخرج فيديريكو فيليني، والذي دعت فيه أنيتا إيكبيرغ شريكها في بطولة الفيلم مارتشيلو ماستروياني للانضمام إلى حوض النافورة.
وأُقيم الحفل، الأحد، تحت أمطار خفيفة، بحضور مئات السائحين، قلّد كثير منهم رئيس البلدية من خلال رمي عملات معدنية في النافورة.
تقليدياً، يعمد كثير من السياح الذين كان يتراوح عددهم في الأوقات العادية بين عشرة آلاف واثني عشر ألف زائر يومياً، إلى رمي العملات المعدنية في النافورة؛ لاعتقادهم أن ذلك يجلب لهم الحظ السعيد ويضمن عودتهم إلى روما.
وفي العادة، تستردّ السلطات نحو 10 آلاف يورو أسبوعياً من هذه العملات المعدنية، تُدفع لمنظمة «كاريتاس» الخيرية لتمويل وجبات طعام للفقراء.