النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي تنطلق غداً في الرياض بمشاركات واسعة

استعراض تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دقة التشخيص

النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي تنطلق غداً في الرياض بمشاركات واسعة
TT

النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي تنطلق غداً في الرياض بمشاركات واسعة

النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي تنطلق غداً في الرياض بمشاركات واسعة

تنطلق غداً أعمال النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، بملهم شمال مدينة الرياض، برعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي، وبتنظيم من شركة «تحالف» المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وشركة إنفورما العالمية، وصندوق الفعاليات الاستثماري.

ومن المقرر أن تستمر أعمال الملتقى حتى 23 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، حيث تتناول جلسات اليوم الأول من الملتقى موضوعات: الاستراتيجيات والمحافظ الاستثمارية، وتحليل السوق العالمية للتقنية الحيوية والرعاية الصحية، وبرنامج تقنية الصوت المحيط والذكاء الاصطناعي التوليدي في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، وبرنامج للكشف عن سرطان الرئة باستخدام الذكاء الاصطناعي، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز دقة التشخيص، واستراتيجيات الحد من أخطاء التشخيص في الممارسة السريرية، وغيرها من المواضيع.

ويشارك في الملتقى نخبة من المتحدثين مثل الدكتور كيدار ميت، الرئيس والمدير التنفيذي لدى Institute for Healthcare Improvement، والدكتور جاكوب ساندس، اختصاصي الأورام الصدرية، والأستاذ المساعد في الطب بجامعة هارڤارد، ود. ريس لونات، مدير المعلومات الطبية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية NHS، وحاتم عبد الحسين، الرئيس التنفيذي في Health Innovation Kent Surrey Sussex، والدكتور زياد نقشبندي، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتخطيط القوى العاملة الصحية في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، والعديد من المتحدثين.

ويتيح الملتقى للزوار الوصول عبر طريق الرياض القصيم «بوابة الصقر» فقط بناءً على تعليمات الجهات المسؤولة، كما يوفر ملتقى الصحة العالمي أكثر من 80 حافلة ترددية تنقل الزوار من وإلى الحدث مجاناً عبر نقطتين للتجمع، وهما مواقف هيلتون جاردن إن، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث تبدأ رحلات المغادرة للملتقى من الساعة 9:00 صباحاً إلى الساعة 6:00 مساءً، والعودة من الساعة 12:30 مساءً إلى الساعة 9:30 مساءً.

الجدير بالذكر أن ملتقى الصحة العالمي يوفر تجربة سلسة لكل زواره عبر تطبيق الملتقى الرسمي الذي يتيح إمكانية تصفح الجلسات وأجندة الأيام وقائمة المتحدثين وغيرها.



صكوك «جي إف إتش» تحقق سجل طلبات عالياً لإصدار 500 مليون دولار

صكوك «جي إف إتش» تحقق سجل طلبات عالياً لإصدار 500 مليون دولار
TT

صكوك «جي إف إتش» تحقق سجل طلبات عالياً لإصدار 500 مليون دولار

صكوك «جي إف إتش» تحقق سجل طلبات عالياً لإصدار 500 مليون دولار

أعلنت مجموعة «جي إف إتش» المالية عن تسعير صكوك بقيمة 500 مليون دولار لمدة 5 سنوات بنجاح، ما يُمثل امتداداً لبرنامج الصكوك الدولي للمجموعة.

واختتم سجل الطلبات النهائي بأكثر من 2 مليار دولار، ما يُمثل زيادة في الاكتتاب بأكثر من 4 مرات. وقد جرى تسعير هذه الصفقة بفارق نحو 240 نقطة أساس أقل من الإصدار السابق لـ«جي إف إتش» في عام 2020 (مقارنة بمعيار سندات الخزانة الأميركية). وقد لاقى الإصدار طلباً قوياً من المستثمرين الدوليين، الذين جرى تخصيص نسبة 50 في المائة من الإصدار لهم، مع استحواذ المستثمرين الإقليميين والمحليين على النسبة المتبقية.

في حين كان من بينهم مجموعة متنوعة تضم عدداً من مديري الصناديق والبنوك والمؤسسات المالية. وسيتم استخدام عائدات الصكوك لتعزيز الوضع المالي للمجموعة، وتمويل نموها المستمر وتنويعها بما يتوافق مع استراتيجيتها.

وقال هشام الريس، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي إف إتش» المالية: «يسعدنا أن نحتفل بنجاح إصدار آخر، والذي من شأنه أن يوسع حضور مجموعة (جي إف إتش) في أسواق رأس المال المدين الدولية، ويسهم في تنويع قاعدة المستثمرين العالميين لدينا. ويؤكد الطلب القوي على الإصدار من مجموعة متنوعة من المستثمرين المؤسسين الدوليين والإقليميين على قوة امتيازنا، والسمعة التي بنتها مجموعة (جي إف إتش) المالية. كما أنه دليل على الثقة التي نتمتع بها في استراتيجيتنا ونموذج أعمالنا القوي وآفاقنا، مع توسع استثماراتنا وحضورنا العالمي عبر القطاعات والأسواق ذات الأولوية، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة وأوروبا. ونتطلع إلى فصل آخر من النمو؛ حيث سنواصل البناء، وتقديم قيمة أكبر لمستثمرينا ومساهمينا».

هذا وضمت قائمة المديرين والكتّاب المشتركين كلاً من «جي بي مورغان»، و«ستاندرد تشارترد بنك»، وبنك «الشارقة الإسلامي»، و«إمارات دبي الوطني كابيتال»، و«كامكو للاستثمار»، وبنك «المشرق»، وبنك «وربة»، و«الراجحي كابيتال»، وبنك «أبوظبي الإسلامي» وبنك «ABC».

واليوم، تمتلك مجموعة «جي إف إتش» المالية أصولاً تحت الإدارة تزيد قيمتها على 21 مليار دولار، بما في ذلك محفظة عالمية من الاستثمارات في قطاعات الخدمات اللوجستية والرعاية الصحية والتعليم والتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا وأميركا الشمالية.

وتعدّ أسهم المجموعة من بين الأكثر تداولاً في 4 بورصات إقليمية، بما في ذلك «سوق أبوظبي للأوراق المالية» و«بورصة البحرين» و«بورصة الكويت» و«سوق دبي المالية».