«فايف سيزون» تطرح طرازات 2025 في معارضها الـ10 بالرياض وموقعها الإلكتروني

«فايف سيزون» تطرح طرازات 2025 في معارضها الـ10 بالرياض وموقعها الإلكتروني
TT

«فايف سيزون» تطرح طرازات 2025 في معارضها الـ10 بالرياض وموقعها الإلكتروني

«فايف سيزون» تطرح طرازات 2025 في معارضها الـ10 بالرياض وموقعها الإلكتروني

طرحت مجموعة «فايف سيزون» التشكيلة الجديدة للنظارات بأنواعها، شمسية وطبية والعدسات من طرازات 2025 في فروعها العشرة المنتشرة في العاصمة الرياض.

وتعدّ معارض «فايف سيزون» الخيار الأول لكل من يرغب في الحصول على نظارة وفحص دقيق وجودة عالية تجعلك مطمئناً على نفسك وعلى عائلتك وأطفالك بأفضل العلامات والماركات العالمية والموديلات المرغوبة عالمياً في نيويورك، وزيوريخ، وطوكيو، وسيول، وروما، وميلانو، وباريس ولندن؛ لذلك أصبحت تطرح بالوقت نفسه أحدث الموديلات.

من جهته، قال محمد الدهام، مدير تطوير الأعمال في «فايف سيزون»، إن فروع «فايف سيزون» الآن أصبحت مصدراً موثوقاً لكل ما يخص العين لدى الجامعات والمدارس والطلاب وفي الشركات والهيئات وغيرها، وانتشرت في أرجاء العاصمة الرياض لتلبي احتياجات كل سكان العاصمة وزوارها، كما تم افتتاح فرع طريق الملك فهد ليخدم العاصمة وسكانها على مدار 24 ساعة، وليكون الوحيد الذي يقدم خدماته من فحص ومنتجات ونظارات على مدار اليوم.



معرض «كتابات اليوم للغد» يقدم الفن الصيني المعاصر لأول مرة في السعودية

معرض «كتابات اليوم للغد» يقدم الفن الصيني المعاصر لأول مرة في السعودية
TT

معرض «كتابات اليوم للغد» يقدم الفن الصيني المعاصر لأول مرة في السعودية

معرض «كتابات اليوم للغد» يقدم الفن الصيني المعاصر لأول مرة في السعودية

في ظلّ التطوّر الذي تشهده العلاقات السعودية - الصينية في مختلف المجالات، ومن بينها المجال الثقافي، الذي ينتظر مستقبلاً مزدهراً، افتتحت هيئة المتاحف معرض «كتابات اليوم للغد»، بمشاركة أكثر من 30 فناناً معاصراً من أصول صينية، في فعالية فريدة من نوعها، إذ يقدّم فن الصين المعاصر لأول مرّة لجمهور السعودية.

وتعد هذه المبادرة هي الأولى من نوعها في السعودية، في اكتشاف التشابه بين الثقافة العربية والصينية، حيث يكشف المعرض عن أوجه التشابه بين الثقافتين، من خلال التركيز على عنصرَين أساسيَّين مشتركين بينهما: الخط والحديقة. حيث يسلّط المعرض الضوء على أهمية الكتابة والخطّ كممارسة ثقافية واجتماعية عند العرب والصينيين. ففي كلتا الثقافتين، تؤدّي الكتابة دوراً محورياً، ليس وسيلة للتواصل فقط، بل ممارسة روحية وفنية أيضاً.

ويجمع المعرض أكثر من 30 فناناً معاصراً من أصل صيني ومن خلفيات متنوعة، ليقدّموا مجموعةً مبهرة من أكثر من 50 عملاً تعبّر عن منظورات غير مألوفة حول التحولات العميقة في المجتمع المعاصر.

ويشكّل التوازن بين الانضباط والطبيعة، الذي يمثّل شرطاً لإتقان فن الخط، العنصر الرابط بين الكتابة ومفهوم الحديقة. فلِلحديقة رمزية في الثقافتين العربية والصينية، إنها ليست مجرد مكان؛ بل هي فضاءٌ للإبداع وتجسيد للكون ذاته، حيث تمثّل مسرحاً للجمال والروحانية، وملاذاً للتأمل والتواصل الاجتماعي.

وصُمّم المعرض كرحلة تأملية تستكشف التفاعل بين الحضور والغياب، العمل والتأمل، الذاكرة والخيال، وهو ينقسم الى 6 محاور. هي: مواقع من الذاكرة، الحضور والغياب، الكلمة مفتاح اليقين، التراجع من أجل التقدم، ملاذات حُلمية، جود.

وسيتيح المعرض للزوّار فرصة استكشاف أعمالٍ مميزة من مجموعتين بارزتين للفن الصيني المعاصر، هما مجموعة دونرسبيرغ (باريس) ومجموعة دي إس إل (باريس)، بالإضافة إلى إبداعات ابتكرها الفنانون خصيصاً للمعرض وقاموا بإنتاجها خلال إقامتهم في الرياض. كما سيتعرّف الجمهور على أعمال الفنان الفرنسي - الجزائري عادل عبد الصمد، والفنان التايواني مايكل لين التي تعرض لأول مرة في السعودية.

يمثّل معرض «كتابات اليوم للغد» فرصة استثنائية للجمهور السعودي لاكتشاف الفن الصيني المعاصر وفهم تطوراته، ومدى ارتباطه بالماضي، ومحاكاته للحاضر واستشرافه للمستقبل.

وتعكس استضافة «المتحف السعودي للفن المعاصر»، في جاكس، لهذا المعرض دور المتحف في تعزيز التبادل والحوار الثقافي، ومساهمته في إثراء المشهد الفني والثقافي في المملكة.