محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

مجموعة «أباريل» توسع حضورها في السعودية باستحواذها على علامة «ناين وست»

مجموعة «أباريل» توسع حضورها في السعودية باستحواذها على علامة «ناين وست»
محتوى مـروج
TT

مجموعة «أباريل» توسع حضورها في السعودية باستحواذها على علامة «ناين وست»

مجموعة «أباريل» توسع حضورها في السعودية باستحواذها على علامة «ناين وست»

أعلنت مجموعة «أباريل»، الشركة العاملة في مجالات الأزياء وأساليب الحياة، الإعلان عن استحواذها على 12 متجراً لعلامة «ناين وست» في السعودية، ما يسهم في تعزيز مكانتها في المنطقة.

وتُشكل هذه الخطوة إضافة كبيرة لمجموعة علامات «أباريل»، وترسخ حضورها في المنطقة ضمن جهودها والتزامها بتخطي التوقعات كل يوم.

وسيشهد هذا التوسع الاستراتيجي دخول 12 متجراً لعلامة «ناين وست» تحت إدارة مجموعة «أباريل» في المملكة؛ حيث سيعمل هذا التوسع على رفع إجمالي متاجر علامة «ناين وست» إلى 34 متجراً في المنطقة؛ منها 14 متجراً في الإمارات، و3 في قطر، ومتجر واحد في عُمان، كما أن جميع المتاجر التي جرى الاستحواذ عليها تواصل عملها تحت إدارة مجموعة «أباريل» منذ تاريخ 11 سبتمبر 2024.

وقال نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة «أباريل»: «الاستحواذ على 12 متجراً جديداً لعلامة (ناين وست) في السعودية يتوافق بشكل مثالي مع أهدافنا الاستراتيجية ورؤيتنا المستقبلية. كما نكرس جهودنا للاستفادة من شهرة علامة (ناين وست) في المنطقة وتشكيلة منتجاتها الواسعة لمواصلة نجاحنا وإبداعنا في قطاع التجزئة».

يبدأ هذا الاستحواذ عبر تشغيل 12 متجراً بشكل نشط تحت إدارة مجموعة «أباريل». وتعد هذه الخطوة الاستراتيجية بخلق عدد من الفرص، وتعزيز تأثير المجموعة في قطاع التجزئة.



«كوب 16» الرياض يقدم إرثاً داعماً لجهود مكافحة التصحر عالمياً

«كوب 16» الرياض يقدم إرثاً داعماً لجهود مكافحة التصحر عالمياً
TT

«كوب 16» الرياض يقدم إرثاً داعماً لجهود مكافحة التصحر عالمياً

«كوب 16» الرياض يقدم إرثاً داعماً لجهود مكافحة التصحر عالمياً

شهد مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) الرياض، إطلاق «أجندة عمل الرياض»، وهي المبادرة البارزة التي تهدف إلى حشد جهود وطاقات وموارد الجهات الفاعلة من الدول، لتقديم عمل دائم بشأن إعادة تأهيل الأراضي، وتعزيز القدرات على مواجهة الجفاف.

وعلاوة على ذلك، كان المؤتمر أيضاً منصة للإعلان عن مجموعة من المبادرات، بالإضافة إلى إطلاق «شراكة الرياض العالمية لمكافحة الجفاف»، والتي تساعد في نقل طرق الاستجابة لهذا التحدي البيئي من النهج القائم على إدارة الأزمات إلى الاستعداد المسبق عن طريق بناء القدرات قبل وقوع الكوارث.

وتضمن المؤتمر تقديم تعهدات تمويلية بلغ حجمها 2.15 مليار دولار لدعم «شراكة الرياض العالمية» من مختلف الدول، كما تم التعهد بمبلغ 10 مليارات دولار من قبل مجموعة التنسيق العربية، لدعم المبادرات العالمية الرامية لمعالجة تدهور الأراضي والجفاف والتصحر.

وركز المؤتمر على أوسع قضايا تدهور الأراضي والتصحر نطاقاً؛ إذ تساعد «أجندة عمل الرياض» في حشد العمل العالمي لمواجهة هذه التحديات، وذلك خلال فترة رئاسة المملكة لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر طوال العامين القادمين، وفي السنوات اللاحقة.

واشتملت جهود المملكة على إطلاق ثلاث مبادرات بيئية مهمة، منها «شراكة الرياض العالمية لمكافحة الجفاف» التي تم إطلاقها في أول أيام المؤتمر، والموجهة لدعم ثمانين دولة من أكثر الدول عُرضة لأخطار الجفاف، وتخصيص 150 مليون دولار على مدى السنوات العشر المقبلة. وأطلقت أيضاً مبادرة «الإنذار المبكر» من العواصف الغبارية والرملية، ومبادرة «قطاع الأعمال من أجل الأرض» التي تهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص في جميع أنحاء العالم للمشاركة في جهود المحافظة على الأراضي والحد من تدهورها.