فندق ريكسوس الخليج الدوحة يقدم مفهوم الإقامة الشاملة

فندق ريكسوس الخليج الدوحة يقدم مفهوم الإقامة الشاملة
TT

فندق ريكسوس الخليج الدوحة يقدم مفهوم الإقامة الشاملة

فندق ريكسوس الخليج الدوحة يقدم مفهوم الإقامة الشاملة

يتميز فندق ريكسوس الخليج الدوحة بتقديم الإقامة الشاملة بمعايير عالمية، وهو المنتجع الأول من نوعه لتقديم مفهوم الإقامة الشاملة في قطر، حيث يضمن للنزلاء تجربة لا مثيل لها في الراحة والترفيه، إذ يستعد الفندق لاستقطاب السياح من السعودية، خصوصاً من المنطقة الشرقية والعاصمة الرياض، حيث يشكلون النسبة الأعلى للسياح الخليجيين بنسبة 65 في المائة.

من جهتها، قالت روزيت فارس، مديرة إدارة التسويق والاتصالات في فندق ريكسوس الخليج الدوحة قطر، إن الفندق يقدم مجموعة متنوعة من العروض الفاخرة التي تضمن للضيوف تجربة مميزة؛ منها الغرف الفخمة والأجنحة الرحبة التي تتيح للنزلاء الاسترخاء والاستمتاع بإطلالات خلابة على البحر ومدينة الدوحة ولا تقتصر الإقامة الشاملة على الإقامة فقط، بل تشمل أيضاً تناول وجبات شهية في مجموعة من المطاعم الراقية داخل الفندق الحائزة على جوائز عدة، بالإضافة إلى الاستمتاع بأنشطة الأطفال والبرامج الترفيهية الحية وصفوف اللياقة البدنية في النادي الرياضي الحصري ومركز «أنجانا سبا» الحائز على جوائز عدة.

وأوضحت روزيت فارس أنهم يتوقعون أن تحظى قطر بحجم سياحة خليجية كبير لهذا العام 2024، بنسبة تتجاوز 40 في المائة من السياح من السعودية من أفراد وعائلات، إلا أن الفرق يكمن في مدة الزيارات والحجوزات التي لا تتجاوز 5 أيام بحد أقصى للدوحة، وتتضمن خدمات الإقامة الشاملة في فندق ريكسوس الخليج الدوحة مجموعة متنوعة من العروض.

روزيت فارس مديرة إدارة التسويق والاتصالات في فندق ريكسوس الخليج الدوحة قطر

وأضافت روزيت فارس، مديرة إدارة التسويق والاتصالات في فندق ريكسوس الخليج الدوحة قطر، أن فنادق الدوحة بعد كأس العالم حظيت بنجاح كبير وقبول عالمي وتعاملت مع كل جنسيات العالم، ما جعلها تكسب خبرة كبيرة في فترة وجيزة وبسيطة جعلها تتقدم بسرعة في مجال الضيافة والسياحة، كما أن الخدمات والعناية والأسعار تجعل العائلة السعودية تحديداً تختار الدوحة دون منازع خلال إجازة الصيف، خصوصاً مع الفعاليات البحرية والتسوق الممتع والمذاق العالمي الفريد، وحول اختيار فندق ريكسوس خليج الدوحة في المقام الأول هو موقعه المميز.

ويعد أول منتجع شاطئي فاخر في دولة قطر ويعتبر قريباً من الأماكن السياحية والمطار وكل المرافق والجهات الرسمية، فهو في قلب الدوحة ويوفر إطلالات متميزة على البحر وعلى مدينة الدوحة ويضم المنتجع برجين و378 غرفة وجناحاً، منها غرف سوييريور وديلوكس وغرف بريميوم، إضافة إلى أجنحة جونيور وسينيور والتنفيذي وبريميوم والجناح العائلي وجناح كاتارا والكايانا، كما يضم الفندق والمنتجع مطاعم فارم هاوس ومستر تايلور وراسا وأكتيه بيير 51 وزوه وإم لاونج لكبار الشخصيات وكراست، إضافة إلى مرافق الفندق الأخرى وهي النادي الرياضي الحصري العالمي مع مدربين على مدار الساعة، وكذلك نادي ريكسي للأطفال بإشراف تام ومتابعة وبرامج وعناية ليس لها مثيل. كما أن المنتجع يضم العروض الحية والفعاليات التي تجعل سكان ونزلاء الفندق في غاية الاستمتاع والسعادة.


مقالات ذات صلة

احتفالات في مصر بـ«اليوم العالمي للسياحة»

يوميات الشرق محافظة أسوان تستقبل الموسم السياحي الشتوي (الشرق الأوسط)

احتفالات في مصر بـ«اليوم العالمي للسياحة»

مع انطلاق الموسم السياحي الشتوي، بالتزامن مع حلول اليوم العالمي للسياحة، أطلقت محافظتا الأقصر وأسوان بجنوب مصر احتفالات خاصة.

محمد الكفراوي (القاهرة)
يوميات الشرق السياحة الشاطئية في مصر من عناصر الجذب للوافدين (الشرق الأوسط)

مصر لاجتذاب المزيد من سائحي شرق أوروبا في الشتاء

تسعى مصر لاجتذاب السائحين من دول شرق أوروبا خلال موسم الشتاء السياحي الذي يطرق الأبواب، وبدأت الاستعدادات لهذا الموسم باجتماعات وخطط مكثفة.

محمد الكفراوي (القاهرة )
يوميات الشرق معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» جذب الزائرين في الخارج (وزارة السياحة والآثار المصرية)

«السياحة المصرية» لتنظيم معارض أثرية في السويد

وسط زخم المعارض الأثرية المؤقتة التي تنظمها مصر تباعاً في أكثر من دولة حول العالم، تبحث وزارة السياحة والآثار المصرية تنظيم عدة معارض أثرية مؤقتة بالسويد.

محمد الكفراوي (القاهرة )
يوميات الشرق جانب من الجناح المصري في روسيا (وزارة السياحة والآثار المصرية)

مصر تُراهن على تدفُّق السياح الروس رغم تداعيات حرب أوكرانيا

تطمح مصر إلى زيادة عدد السائحين فيها ليصل إلى 30 مليوناً، وكذلك العمل على زيادة إيراداتها من السياحة لتصل إلى 30 مليار دولار سنوياً.

محمد الكفراوي (القاهرة )
يوميات الشرق إطلالة على مدينة طرابلس اللبنانية من أعلى قلعتها الأثرية (الشرق الأوسط)

«جارة القلعة» تروي حكاية طرابلس ذات الألقاب البرّاقة والواقع الباهت

لا يعرف معظم أهالي طرابلس أنها اختيرت عاصمة الثقافة العربية لهذا العام، لكنهم يحفظون عنها لقب «المدينة الأفقر على حوض المتوسط».

كريستين حبيب (طرابلس)

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»
TT

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

كشفت شركة «ناثيغ»، خلال مؤتمرها الصحافي في برلين، عن هاتفها الذكي الجديد المرتقب «فون (2 إيه) بلس»، بالإضافة إلى صورة مقرّبة لمنتج مقبل ستطلقه الشركة قريباً عبر قنوات التواصل الاجتماعي، ويُعدّ الهاتف الذكي الجديد من الفئة المتوسطة ترقيةً لهاتف «فون (2 إيه)» الناجح من حيث الأداء والكاميرا والتصميم، ليوفر تجربة هاتف ذكي محسنة بشكل عام. ويعمل بمعالج «ميديا تيك 7350 برو 5 جي» الحصري عالمياً، لتجربة مستخدم أكثر سلاسةً وسرعة. إضافةً إلى ذلك، تم تزويده بمستشعر كاميرا أمامية جديد بدقة 50 ميغابكسل لالتقاط صور سيلفي رائعة، وطوّرت ألوانه المعدنية الجديدة لتعكس مواصفاته المتفوقة. وبات في استطاعة عملاء دول مجلس التعاون الخليجي الحصول على الهاتف الجديد منذ 12 سبتمبر (أيلول).

وقال كارل باي، الرئيس التنفيذي لشركة «ناثيغ»: «بعد النجاح الذي حققه هاتف (فون 2 إيه)، الذي كان بمثابة نفحة منعشة في فئته بالسوق وأصبح هاتفنا الذكي الأكثر مبيعاً، يسرنا اليوم أن نقدم هاتف (فون 2 إيه بلس). ويتميز هذا الإصدار المحدّث بمعالج حصري عالمياً، وكاميرا أمامية محسّنة وتصميم معدني جديد. ويعدّ (فون 2 إيه بلس) هاتفاً مخصصاً لمَن يرغبون بالحصول على هاتف (فون 2 إيه) لكنهم يبحثون عن أداء أعلى من أدائه». والجدير بالذكر أنه سيتم إطلاق هاتف (فون 3) في عام 2025.

ويقدم هاتف «فون (2 إيه) بلس» لونين جديدين للهواتف الذكية من «ناثيغ»، وهما الرمادي المعدني والأسود المُحدّث. ويذكرنا اللون المعدني بالآلات، حيث يقدم تعبيراً جديداً ومتميزاً للغة تصميم «ناثيغ»، ويسلّط الضوء على الترقيات المتطورة لهاتف «فون (2 إيه) بلس».

كما صُمم هاتف «فون (2 إيه) بلس» ليجمع بين الهندسة والفن، وذلك بفضل دمج المكونات في الجزء الخارجي من الهاتف. حيث قمنا بإنشاء مظهر مجسم من خلال دمج مكوناته في الجزء الخارجي منه، فتتموضع الكاميرات داخل سلك الاتصال قريب المدى «إن إف سي» لتبدو عينين متموضعتين أمام مركزه الذي يشبه الدماغ لتعزيز الذكاء والاتصال. ويعمل تصميم نظام الشبكة الدائرية على تركيز موضع الكاميرا، مما يضمن مظهراً متناسقاً وجذاباً يجعل من هاتف «فون (2 إيه) بلس» أيقونة تقنية جديدة.

ويعمل معالج «ميديا تيك 7350 برو 5 جي» الحصري من شركة «ناثيغ» على تشغيل هاتف «فون (2 إيه) بلس». وتُسهم مجموعة الشرائح هذه المصممة لتعزيز الترفيه في جعل الهاتف مثالياً لعشاق الألعاب الإلكترونية. ويستخدم الهاتف تقنية «تي إس إم سي 4 إن إم جين 2» المتطورة مع 8 نوى تعمل حتى 3.0 غيغاهرتز، ووحدة معالجة مركزية أسرع بنحو 10 في المائة من هاتف «فون (2 إيه)»، وتدعمها وحدة معالجة رسوميات ارمم ميل - جي 610- إم سي 4 عمل، بسرعة 1.3 غيغاهرتز، أسرع بنسبة 30 في المائة عند ممارسة الألعاب على هاتف «فون (2 إيه)»، ويتم الحفاظ على الأداء العالي من خلال تقنية «سمارت كلير» من «ناثيغ» التي تمسح ملفات النظام غير المستخدمة، إضافةً إلى تحسينات «إن تي إف إس» لنقل الملفات بسرعة، وخاصية «رام بوتسر» التي توفر ما يصل إلى 20 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي الفعالة.

ويمتلك هاتف «فون (2 إيه) بلس» شاشة أموند مرنة مقاس 6.7 بوصة بدقة «إف إتش دي بلس» قادرة على إعادة إنتاج ألوان مذهلة بدقة تصل إلى 1.07 مليار لون. ويتميز الهاتف بسطوع يصل إلى 1300 شمعة، مما يضمن رؤية فائقة حتى تحت أشعة الشمس المشرقة في أشد حالاتها سطوعاً، ويحتفظ هاتف «فون (2 إيه) بلس» بأرفع الحواف في مجموعة هواتف «ناثيغ» الذكية، حيث يبلغ سمكها 2.1 مليمتر فقط بشكل متماثل على جميع الجوانب الأربعة للشاشة. ويؤدي هذا الإنجاز إلى نسبة شاشة إلى هيكل مذهلة، تبلغ 91.65 في المائة، وهو ما أصبح ممكناً من خلال الجمع بين اللوحة المرنة والهندسة الهيكلية. كما تتميز الشاشة بمعدل تحديث متكيّف يبلغ 120 هرتز، ومعدل أخذ عينات باللمس يبلغ 240 هرتز.