محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

انضمام الشيف التنفيذي باول دويل إلى عائلة «شانغريلا جدة»

انضمام الشيف التنفيذي باول دويل إلى عائلة «شانغريلا جدة»
محتوى مـروج
TT

انضمام الشيف التنفيذي باول دويل إلى عائلة «شانغريلا جدة»

انضمام الشيف التنفيذي باول دويل إلى عائلة «شانغريلا جدة»

أعلن فندق «شانغريلا جدة» تعيين الشيف باول دويل شيفاً تنفيذياً للمأكولات والطهي. ويعد دويل نجماً بارزاً في عالم الطهي، ويتمتع بالقدرة على تعزيز تراث فن الطهي في «شانغريلا». وتشهد خبرة دويل في مجال الطهي على تفانيه اللامتناهي في الابتكارات الجديدة.

وتمتد خبرته المهنية عبر القارات، بدءاً من المملكة المتحدة، إلى آيرلندا والولايات المتحدة، وصولاً إلى الصين، والأردن، والإمارات، وجزر المالديف، وأستراليا، ونيوزيلندا. نسجت هذه الرحلة المتنوعة نسيجاً غنياً من تأثيرات الطهي من جميع أنحاء العالم، جلبها دويل إلى «شانغريلا جدة».

تعد عودة دويل إلى «شانغريلا» محطة جديدة في رحلة الطهي لـ«شانغريلا جدة»، فقد شغل مسبقاً منصب الشيف التنفيذي المرموق في «شانغريلا سيدني» و«شانغريلا أبو ظبي» و«شانغريلا بودونج». وتتجاوز خبرته الاستثنائية في الطهي حدود هذه الأماكن، حيث قدم إسهاماته البارزة خلال فترات عمله في دبي ومنغوليا، وقبل أن يتسلم دويل مهامه في جدة.

وقضى السبع سنوات الأخيرة في نيوزيلندا، حيث برزت خبرته خلال عمله شيفاً تنفيذياً في الشركة الرائدة في مجال تقديم الطعام في «أربن غورميه» في أوكلاند.

وتعليقاً على تعيينه في «شانغريلا جدة»، أعرب الشيف باول عن سعادته بقوله: «أنا سعيد بانضمامي لعائلة شانغريلا مجدداً، خاصةً إلى شانغريلا جدة. ولقد أثبت الفندق نفسه بالفعل كوجهة حيث توجد تجارب فريدة من نوعها في مجال الطعام والمشروبات، ويتمتع الفندق بسمعة لا تضاهى في جودة الطهي. أتطلع بشغف للعمل على تعزيز هذه الجودة وتطويرها».



كيف تتغلب على أكبر عائق بينك وبين تحقيق الثروة؟

عملات نقدية من فئة الدولار واليورو (أ.ف.ب)
عملات نقدية من فئة الدولار واليورو (أ.ف.ب)
TT

كيف تتغلب على أكبر عائق بينك وبين تحقيق الثروة؟

عملات نقدية من فئة الدولار واليورو (أ.ف.ب)
عملات نقدية من فئة الدولار واليورو (أ.ف.ب)

لا يملك نحو نصف البالغين في الولايات المتحدة (48 في المائة) أيّ أصول قابلة للاستثمار، وفقاً لاستطلاع لعام 2024 أجرته مجموعة «يانوس هيندرسون» لإدارة الأصول.

والسبب الذي ينطبق على الكثير من الناس بخصوص التهرب من الاستثمار، وفقاً لموقع «سي إن بي سي» الأميركي، هو أنه يبدو «معقداً جداً».

ويقول عاموس نادلر، مؤسس «بروف أوف وول ستريت» وحاصل على دكتوراه في السلوكيات المالية، إن «هذا النمط من التفكير، إذا لم يتم التغلب عليه، يمكن أن يعيق العديد من الشباب مالياً».

وتابع: «نسمي هذا النوع من التفكير (تجنب التعقيد). وهو أكبر عقبة أمام بناء الثروة للأشخاص الذين لا يعملون في الأسواق أو لم يستثمروا من قبل». إليك كيف يمكن لهذا النوع من التفكير أن يمنعك من تحقيق ثروة.

أهمية التغلب على «تجنب التعقيد»

الأشخاص الذين يؤجلون قرار الاستثمار لديهم المخاوف نفسها التي تراود أولئك الذين لا يستطيعون البدء في التمارين الرياضية اليومية، وهي أنهم لا يريدون ارتكاب خطأ أو الشعور بالحماقة. كأن يقول أحدهم تجنباً للأمور المالية: «أنا لست شخصاً يحب الأرقام».

ويرتبط هذا الشعور تجاه المال ارتباطاً وثيقاً بتحيز معرفي شائع يُعرف باسم «تجنب المخاطر». حيث يكون الخوف ليس فقط الوقوع في الخطأ، ولكن أيضاً الخوف من خسارة الأموال التي بذلت وقتاً وجهداً في جمعها.

ويقول نادلر إن طريقة التفكير تكون كالتالي: «لقد عملت بجد من أجل الحصول على هذه الأموال، وأنا أتعامل مع المخاطر بحذر. من الأفضل أن أحتفظ بالنقود كما هي. أعلم أن التضخم يقلل من قيمة نقودي، لكن السوق متقلب للغاية؛ لذا أشعر بالخوف».

لكن الحاجة إلى البدء في الاستثمار، خاصة للشباب، تتجاوز الحاجة إلى أن يواكب مالك التضخم. من خلال تأجيل البدء في استثمار، أنت تخسر ما يصفه العديد من الخبراء بـ «أكثر أصولك قيمة» وهو الوقت.

كلما طالت مدة وجودك في السوق، زادت المدة التي يمكن لمالك أن ينمو فيها بمعدل مركب. عن كل سنة تؤجل فيها البدء في الاستثمار، قد تخسر آلاف الدولارات من صافي ثروتك المستقبلية.

إذا افترضنا أن شخصاً يبلغ من العمر 20 عاماً، ويستثمر 200 دولار شهرياً في محفظة تقاعد تحقق عائداً إجماليا سنوياً بنسبة 8 في المائة، بحلول تقاعده في سن 67، سيكون لديه 1.25 مليون دولار كمدخرات. إذا بدأ في سن 25، فإن الإجمالي ينخفض إلى حوالي 830 ألف دولار. وإذا انتظر حتى سن 30، سيجني مبلغ 547 ألف دولار.

كيف تتغلب على «تجنب التعقيد»؟

يمكن دائماً فتح حساب للتقاعد، وحدد نسبة من راتبك للمساهمة في الحساب من كل راتب.