«القسام» تقول إنها قتلت 7 جنود إسرائيليين شرق جباليا بشمال قطاع غزةhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5017096-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%82%D8%AA%D9%84%D8%AA-7-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%AF-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
«القسام» تقول إنها قتلت 7 جنود إسرائيليين شرق جباليا بشمال قطاع غزة
دخان يتصاعد نتيجة غارة جوية إسرائيلية على جباليا شمال قطاع غزة كما يظهر من الجانب الإسرائيلي من الحدود جنوب إسرائيل 14 مايو 2024 (إ.ب.أ)
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
«القسام» تقول إنها قتلت 7 جنود إسرائيليين شرق جباليا بشمال قطاع غزة
دخان يتصاعد نتيجة غارة جوية إسرائيلية على جباليا شمال قطاع غزة كما يظهر من الجانب الإسرائيلي من الحدود جنوب إسرائيل 14 مايو 2024 (إ.ب.أ)
قالت كتائب القسام (الجناح العسكري لحركة «حماس»)، اليوم (الثلاثاء)، إنها قتلت 7 جنود إسرائيليين شرق معسكر جباليا بشمال قطاع غزة، حسب وكالة «أنباء العالم العربي».
وأضافت في بيان أنها تمكنت في «عملية مركبة» من استهداف دبابة مركافا بقذيفة «الياسين 105»، وأوقعت طاقمها بين قتيل وجريح، ثم هاجمت 7 جنود تواجدوا خلف الآلية المستهدفة، وقتلتهم من مسافة صفر.
ويواصل الجيش الإسرائيلي قصفه لمختلف مناطق قطاع غزة مع دخول الحرب بين إسرائيل و«حماس» في القطاع اليوم 221، مع تكثيف العمليات العسكرية الإسرائيلية في شمال القطاع، وفي شرق رفح بالجنوب.
أعلن المتحدث باسم «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» الفلسطينية، أبو عبيدة، اليوم (السبت)، مقتل أسيرة إسرائيلية في هجوم إسرائيلي على شمال قطاع غزة.
ما يجب أن نعرفه عن النطاق القانوني للمحكمة الجنائية الدولية، حيث تسعى إلى اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو؛ ووزير دفاعه السابق، يوآف غالانت.
مع إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال لرئيس وزراء إسرائيل نتنياهو ووزير دفاعه السابق غالانت والقيادي في «حماس» محمد الضيف، إليكم أبرز ما جاء في نص المذكرات.
حذر عسكريون إسرائيليون، في تسريبات لوسائل إعلام عبرية، من أن عرقلة نتنياهو لصفقة تبادل أسرى، تؤدي إلى تقوية حركة «حماس»، وتمنع الجيش من إتمام مهماته القتالية.
نظير مجلي (تل أبيب)
تركيا تحذر من «تغيير ديموغرافي» في كركوكhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5084669-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D9%8A%D8%B1-%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%88%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%B1%D9%83%D9%88%D9%83
حذرت تركيا من عمليات «تخل بالتركيبة الديموغرافية» لمحافظة كركوك العراقية، داعية بغداد إلى حماية حقوق المواطنين التركمان بسبب «تطورات مقلقة» في نطاق التعداد السكاني.
وقال المتحدث باسم الخارجية التركية، أونجو كيتشالي، إن أنقرة تتابع من كثب أنباء عن عمليات نقل جماعي للكرد من إقليم كردستان شمال العراق إلى كركوك قبيل إجراء التعداد السكاني، وتحذر من العبث بالتركيبة الديموغرافية في المحافظة.
Irak’taki Nüfus Sayımı Bağlamında Kerkük’e Yönelik Gerçekleşen Nüfus Hareketliliği Hakkında:Türkiye olarak, tüm kurumlarımızla, Irak Türkmenlerinin yanında duruyor, hak ve menfaatlerini gözetiyoruz.Bu çerçevede, Irak’la aramızda dostluk köprüsü teşkil eden ve Kerkük’te yoğun...
— Öncü Keçeli | Dışişleri Bakanlığı Sözcüsü (@SpoxTR_MFA) November 22, 2024
وتابع كيتشالي أنه «رغم البيانات المتعلقة بالانتماء العرقي لم يتم جمعها في التعداد السكاني، فإن التنقل السكاني المكثف قد تسبب بحق في إثارة قلق التركمان والعرب».
وعد ما جرى يمثل «مخالفة ستؤدي إلى فرض أمر واقع يتمثل في ضم جماعات ليست من كركوك إلى سكان المحافظة، وسيؤثر ذلك على الانتخابات المزمع إجراؤها في المستقبل».
وشهد العراق تعداداً سكانياً، يومي الأربعاء والخميس الماضيين، لأول مرة منذ 37 عاماً، وشمل جميع محافظات البلاد، بطريقة إلكترونية، وبمشاركة 120 ألف موظف، وسط فرض حظر للتجوال ودون تضمين أسئلة تتعلق بالانتماء العرقي والطائفي، لتجنب حدوث أي انقسام داخل المجتمع المكوّن من مكونات مختلفة، وفقاً للحكومة العراقية.
وشدد كيتشالي على أن تركيا بجميع مؤسساتها تقف إلى جانب التركمان العراقيين، وتحمي حقوقهم ومصالحهم، مضيفاً أنه «في هذا السياق، فإن سلام وأمن مواطني التركمان، الذين يشكلون جسر الصداقة بين العراق وتركيا ولديهم كثافة سكانية كبيرة في العراق، يشكلان أولوية بالنسبة لتركيا، كما أن كركوك تعد من بين الأولويات الرئيسية في العلاقات مع هذا البلد».
وقال: «نتوقع من السلطات العراقية ألا تسمح للمواطنين التركمان، الذين تعرضوا لمذابح واضطهاد لا حصر لها في القرن الماضي، بأن يقعوا ضحايا مرة أخرى بسبب هذه التطورات الأخيرة في نطاق التعداد السكاني».
وأضاف: «حساسيتنا الأساسية هي أنه لا يجوز العبث بالتركيبة الديموغرافية التي تشكلت في كركوك عبر التاريخ، وأن يستمر الشعب في العيش كما اتفقت عليه مكونات المحافظة».
كان رئيس الجبهة التركمانية العراقية، حسن توران، قد صرح الأربعاء الماضي، بأن 260 ألف شخص وفدوا من خارج كركوك وتم إدراجهم في سجلات المحافظة، بهدف تغيير التركيبة السكانية قبيل إجراء التعداد السكاني العام.
ونقلت وكالة «الأناضول» التركية عن توران أنهم رصدوا استقدام أعداد كبيرة من العائلات الكردية من محافظتي أربيل والسليمانية إلى مدينة كركوك قبيل إجراء التعداد السكاني، وطالب بتأجيل إعلان نتائج تعداد كركوك لحين فحص سجلات تعداد 1957 الخاص بمدينة كركوك.
بدوره، أكد محافظ كركوك، ريبوار طه، أن «مخاوف أشخاص وجهات (لم يسمها) حول التعداد لا مبرر لها»، وقال في مؤتمر صحافي، إن التعداد يهدف «لأغراض اقتصادية وسيحدد السكان الحقيقيين، مما يساهم في تحسين الموازنة»، على حد قوله.