أعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم (الخميس)، أنها فتحت تحقيقات عن شركة «ميتا»، بشأن مخاوف تتعلق بحماية الأطفال فيما يخص منصتيها، «فيسبوك» و«إنستغرام»، وفق وكالة الأنباء الألمانية.
وتثير التحقيقات مخاوف من أن المنصتين «قد تستغلان نقاط الضعف وقلة الخبرة لدى القصر، وتتسببان لديهم في سلوك إدماني»، بحسب ما ورد في بيان صحافي للمفوضية.
وقال مسؤول في المفوضية إن مصدر القلق الآخر هو تأثيرات «جحر الأرانب» التي «تجذب المرء إلى المزيد والمزيد من المحتوى المزعج». كما يساور المفوضية الأوروبية القلق بشأن وصول القصر إلى محتوى «غير مناسب»، فضلاً عن الخصوصية.