طرود غامضة تحتوي على كوكايين تظهر في أستراليا

جانب من المضبوطات من الكوكايين في أستراليا (الشرطة الأسترالية)
جانب من المضبوطات من الكوكايين في أستراليا (الشرطة الأسترالية)
TT

طرود غامضة تحتوي على كوكايين تظهر في أستراليا

جانب من المضبوطات من الكوكايين في أستراليا (الشرطة الأسترالية)
جانب من المضبوطات من الكوكايين في أستراليا (الشرطة الأسترالية)

أعلنت الشرطة الأسترالية، اليوم الأربعاء، أنها تُمشّط بعض الشواطئ، بعدما عُثر على طرود غامضة يُعتقد أنها تحتوي على أكثر من 120 كيلوغراماً من الكوكايين.

وقالت الشرطة إنه جرى اكتشاف دفعة أولى مكوَّنة من 39 قطعة من الكوكايين المغلَّفة بوزن كيلوغرام واحد، الجمعة، قرب شاطئ ماجينتا شمال سيدني.

وأضافت شرطة الولاية أنه منذ ذلك الحين رُصد نحو 85 رزمة إضافية بالحجم نفسه على مسافة 80 كيلومتراً من شواطئ ولاية نيو ساوث ويلز.

وقال كبير مفتشي مباحث الشرطة، جيسون وينشتاين، في بيان نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»، إن الشرطة دعت الناس إلى الإبلاغ عن أي طرود مشبوهة.

وأضاف وينشتاين، وهو مدير قيادة قضايا الجريمة في الولاية: «يقوم المحققون والشرطة المتخصصة حالياً بتمشيط الشواطئ والسواحل بحثاً عن أي طرود عالقة، ويعملون في الكواليس من أجل العثور على المسؤولين ومحاسبتهم».



«أكسيوس»: الدنمارك أرسلت رسائل خاصة لفريق ترمب بشأن غرينلاند

رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
TT

«أكسيوس»: الدنمارك أرسلت رسائل خاصة لفريق ترمب بشأن غرينلاند

رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)

نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مصدرين قولهما إن الدنمارك بعثت برسائل خاصة إلى فريق الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، عبرت فيها عن استعدادها لمناقشة تعزيز الأمن في غرينلاند أو زيادة الوجود العسكري الأميركي هناك دون المطالبة بالجزيرة.

ووصف ترمب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، سيطرة الولايات المتحدة على غرينلاند، وهي منطقة دنماركية تتمتع بحكم شبه ذاتي، بأنها «ضرورة مطلقة». ولم يستبعد ترمب اللجوء المحتمل للوسائل العسكرية أو الاقتصادية التي تتضمن فرض رسوم جمركية على الدنمارك.

وذكر «أكسيوس»، وفقاً لوكالة «رويترز»، أن الحكومة الدنماركية أرادت إقناع ترمب بأن مخاوفه الأمنية يمكن معالجتها دون بسط السيطرة على غرينلاند.

وقالت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، قبل أيام، إنها طلبت عقد اجتماع مع ترمب دون الإشارة إلى إمكانية عقد مثل هذا الاجتماع قبل تنصيبه.

كما قال رئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد، أمس الجمعة، إنه مستعد للتحدث مع ترمب لكنه طالب باحترام تطلعات الجزيرة للاستقلال.