بايدن: مقتل الناشطة الأميركية-التركية بالضفة «حادث عرضي على ما يبدو»

بايدن لدى مغادرته البيت الأبيض متوجّها إلى نيويورك (أ.ب)
بايدن لدى مغادرته البيت الأبيض متوجّها إلى نيويورك (أ.ب)
TT

بايدن: مقتل الناشطة الأميركية-التركية بالضفة «حادث عرضي على ما يبدو»

بايدن لدى مغادرته البيت الأبيض متوجّها إلى نيويورك (أ.ب)
بايدن لدى مغادرته البيت الأبيض متوجّها إلى نيويورك (أ.ب)

أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، أنّ مقتل الناشطة الأميركية-التركية عائشة نور إزغي إيغي خلال تظاهرة في الضفة الغربية المحتلة الأسبوع الماضي كان "حادثا عرضيا على ما يبدو".

وقال بايدن "على ما يبدو كان حادثا عرضيا، لقد ارتدّت (الرصاصة) عن الأرض وأصيبت (الناشطة) عرضا"، في تصريح يأتي بعيد دعوة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الجيش الإسرائيلي للقيام بـ"تغييرات جوهرية" بعد مقتل الشابة "غير المبرّر".

من جهتها قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن الوزير لويد أوستن عبر لوزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت يوم الثلاثاء عن "القلق البالغ إزاء مسؤولية القوات الإسرائيلية عن الموت غير المبرر والذي حدث دون استفزازات" للمواطنة الأميركية إيغي في الضفة الغربية. وذكر البنتاغون في بيان "حث الوزير الأميركي الوزير غالانت على إعادة النظر في قواعد الاشتباك التي يتبناها الجيش الإسرائيلي في أثناء العمليات في الضفة الغربية".

وفي شأن آخر قال الرئيس الأميركي إنه "يعمل" على السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ أميركية بعيدة المدى ضد روسيا، بعدما قالت قوى غربية إن طهران تمدّ موسكو بصواريخ بالستية. وردّا على سؤال حول إمكان رفعه قيودا مفروضة على استخدام أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى، قال بايدن في تصريح لصحافيين لدى مغادرته البيت الأبيض متوجّها إلى نيويورك "نعمل على ذلك حاليا".



واشنطن تفرض عقوبات جديدة على شبكة مرتبطة بـ«حزب الله»

عناصر من «حزب الله» خلال عرض عسكري في بيروت (أرشيفية - رويترز)
عناصر من «حزب الله» خلال عرض عسكري في بيروت (أرشيفية - رويترز)
TT

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على شبكة مرتبطة بـ«حزب الله»

عناصر من «حزب الله» خلال عرض عسكري في بيروت (أرشيفية - رويترز)
عناصر من «حزب الله» خلال عرض عسكري في بيروت (أرشيفية - رويترز)

فرضت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم (الأربعاء)، عقوبات على شبكة لبنانية تتهمها بتهريب النفط والغاز المسال للمساعدة في تمويل «حزب الله» اللبناني، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».
واستهدفت العقوبات ثلاثة أشخاص وخمس شركات وسفينتين قالت وزارة الخزانة الأميركية إنهم تحت إشراف قيادي كبير في فريق تمويل حزب الله واستخدموا أرباحا من شحنات غاز البترول المسال غير المشروعة إلى سوريا للمساعدة في توليد الإيرادات للجماعة.
وقال برادلي سميث القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب والمخابرات المالية في بيان إن جماعة حزب الله "تواصل إطلاق الصواريخ على إسرائيل وإزكاء عدم الاستقرار الإقليمي، وتقدم تمويل العنف على رعاية الأشخاص الذين تدعي أنها تهتم لأمرهم، بما في ذلك عشرات الآلاف من النازحين في جنوب لبنان".