الجيش الأميركي يعلن نقل 820 طن متري من المساعدات عبر رصيف غزة العائمhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5023832-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%86%D9%82%D9%84-820-%D8%B7%D9%86-%D9%85%D8%AA%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%B1%D8%B5%D9%8A%D9%81-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
الجيش الأميركي يعلن نقل 820 طن متري من المساعدات عبر رصيف غزة العائم
الرصيف العائم أمام سواحل غزة (القيادة المركزية الأميركية عبر منصة «إكس»)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
الجيش الأميركي يعلن نقل 820 طن متري من المساعدات عبر رصيف غزة العائم
الرصيف العائم أمام سواحل غزة (القيادة المركزية الأميركية عبر منصة «إكس»)
أعلنت القيادة المركزية الأميركية أن الرصيف العائم الذي أنشأه الجيش الأميركي على ساحل غزة، أوصل أكثر من 820 طن متري من المساعدات لسكان القطاع حتى يوم الأربعاء الماضي.
وقالت القيادة في بيان، إن يوم الأربعاء وحده شهد إيصال 150 طن متري من المساعدات.
ووفقا لبيان القيادة المركزية، فإن المساعدات التي توزيعها من نقطة النقل الشاطئية إلى مستودع الأمم المتحدة بلغت 506 أطنان مترية حتى الأربعاء.
أعادت تعديلات قامت بها «حماس» على المقترح الأميركي للهدنة في غزة، الحياة إلى مفاوضات وقف النار؛ إذ قررت إسرائيل أمس إرسال وفد بقيادة رئيس «الموساد» للتفاوض.
تعاون نادر بين الجناح اليميني للمعارضة الإسرائيلية مع الائتلاف اليميني الحاكم، في مبادرة لتمرير مشروع قرار في الكنيست يعارض بشدة فكرة قيام دولة فلسطين.
في الوقت الذي يؤكد فيه «حزب الله» وإسرائيل أنهما غير معنيين بتوسيع نطاق الحرب فإن التصرفات على الأرض تشير إلى احتمال أن تفلت الأمور وتسفر عن اشتعال حرب مدمرة.
نظير مجلي (تل أبيب)
تقرير: كامالا هاريس بديلاً لبايدن إذا تراجع عن الترشح للانتخاباتhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5037131-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%84%D8%A7-%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-%D8%A8%D8%AF%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%A5%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D8%AD-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA
تقرير: كامالا هاريس بديلاً لبايدن إذا تراجع عن الترشح للانتخابات
كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي (رويترز)
استعرضت صحيفة «تلغراف» البريطانية تقارير وسائل الإعلام الأميركية التي تشير إلى أن الحزب الديمقراطي قد يدعم كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي جو بايدن، لتحل محله إذا قرر التنحي عن السباق الرئاسي.
وكانت شبكة «سي إن إن» الأميركية نقلت عن مصادر، أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي يعلمون على خطة لتحل هاريس محل بايدن إذا قرر عدم خوض الانتخابات.
وبحسب المصادر، فإن بايدن إذا اتخذ قراره سيحث المندوبين في المؤتمر الوطني الديمقراطي في شيكاغو في أغسطس (آب) على تحويل دعمهم لترشحه إلى هاريس؛ لتجنب اندلاع منافسة تثير الانقسام قبل أقل من ثلاثة أشهر من موعد الانتخابات الرئاسية في نوفمبر (تشرين الثاني).
وعلى الرغم من دعمها لبايدن بوصفه مرشح الحزب، برزت هاريس مرشحةً مفضلة لتحل محله إذا رضخ لضغوط بعض الديمقراطيين وتراجع لإفساح المجال أمام مرشح أصغر سناً.
ودعا اثنان من الديمقراطيين وعشرات من مسؤولي الحزب إلى رحيل بايدن، بعد أداء كارثي في المناظرة ضد الرئيس السابق دونالد ترمب، الخميس الماضي. ويزعمون أنه أكبر من أن يخوض فترة ولاية ثانية، وأنه لم يعد لديه أي فرصة للتغلب على ترمب.
وقال مسؤول ديمقراطي لـ«سي إن إن»: «من سيقف ضد نائب رئيسنا التاريخي ليكون مرشحنا للرئاسة؟»، مشيراً إلى القبول المتزايد لهاريس إذا وافق بايدن على الرحيل.
ويقال إن حكيم جيفريز، زعيم الحزب في مجلس النواب، أعرب عن دعمه لهاريس في محادثات خاصة مع الديمقراطيين في الكونغرس.
وقال جيم كليبيرن، الحليف القديم لبايدن، إن حزبه «يجب أن يفعل كل شيء لدعمها».
وكانت هاريس قالت في مقابلة مع شبكة «سي بي إس نيوز» إنها «فخورة بكونها نائبة لجو بايدن».
وقال المتحدث باسمها إن بايدن «هو مرشح حزبنا وسيظل كذلك»، مضيفاً أن «التقارير التي تشير إلى أنهم أو الحملة يفكرون في سيناريوهات بديلة هي زائفة بشكل واضح».
وأظهر استطلاع لشبكة «سي إن إن»، نُشر يوم الثلاثاء، أن هاريس لن تهزم ترمب، لكن أداءها سيكون أفضل من بايدن.
وبحسب نتيجة الاستطلاع، فإن هاريس ستخسر بنسبة 45 في المائة مقابل 47 في المائة لترمب، بينما سيخسر بايدن بنسبة 43 في المائة، مقابل 49 في المائة لترمب.
وقال جمال سيمونز، مدير الاتصالات السابق لهاريس، لصحيفة «واشنطن بوست»: «الناس يريدون أن يكون الرئيس ناجحاً، لكن ليس من الواضح إلى أين نتجه وهكذا، عندما يبدأ الناس في التفكير إذا كان علينا أن نفعل شيئاً آخر، وكيف سيبدو هذا الشيء الآخر، ومن سيكون هذا الشخص الآخر، فإن الحسابات تقودك إلى كامالا هاريس».
الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس (أ.ف.ب)
ويقول أنصارها إنها، بوصفها أول امرأة آسيوية وأميركية من أصل أفريقي تشغل منصب نائب الرئيس، ستكون في وضع جيد لتعزيز أصوات الأقليات العرقية الأميركية التي خسرتها حملة بايدن في الأشهر الأخيرة.
وأمضت هاريس معظم العام الماضي في حملاتها حول القضايا الجدلية، مثل الدفاع عن الإجهاض، والتي تعدّها حملة بايدن واحدة من أفضل الطرق لجذب الأصوات.
ويقول مؤيدو هاريس أيضاً إنها ستتمكن بسهولة أكبر من الوصول إلى أكثر من ربع مليون دولار من أموال الحملة التي تم جمعها بشكل مشترك باسمها.
وسيتعين على منافس آخر، مثل غافين نيوسوم أو جريتشن ويتمير، البدء في جمع التبرعات من الصفر.
ومع ذلك، هناك أيضاً قلق من أن هاريس لم يتم اختبارها نسبياً مقارنة ببايدن، وأنه لا يوجد سوى أربعة أشهر للناخبين للاستماع إلى أفكارها قبل الانتخابات.
وفي سياق متصل، وصف ترمب هاريس في مقطع فيديو تم تسريبه يوم الأربعاء، تم تصويره في ملعب للغولف، بأنها «مثيرة للشفقة»، وأشار إلى أنه من المرجح أن يفوز عليها، كما زعم أن بايدن أعلن بالفعل أنه سيترك السباق.