إصابة طفل أثناء نومه في حادث إطلاق نار ببروكسل

إصابة طفل (11 عاماً) خلال حادث إطلاق نار وقع في بروكسل (أرشيفية - أ.ف.ب)
إصابة طفل (11 عاماً) خلال حادث إطلاق نار وقع في بروكسل (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

إصابة طفل أثناء نومه في حادث إطلاق نار ببروكسل

إصابة طفل (11 عاماً) خلال حادث إطلاق نار وقع في بروكسل (أرشيفية - أ.ف.ب)
إصابة طفل (11 عاماً) خلال حادث إطلاق نار وقع في بروكسل (أرشيفية - أ.ف.ب)

أفادت «وكالة الأنباء البلجيكية» (بلجا)، اليوم الثلاثاء، بإصابة طفل (11 عاماً) ليلة الاثنين - الثلاثاء، خلال حادث إطلاق نار وقع في بروكسل.

وأصيب الطفل، الذي كان نائماً وقت وقوع الحادث، بشظايا زجاج من نافذة منزله التي أصابتها أعيرة نارية، وتعاملت خدمات الطوارئ مع الطفل الذي أصيب بجروح طفيفة.

وذكرت وكالة أنباء «بلجا» أنه قد تم استدعاء خدمة شرطية لدعم الضحايا، بغرض تقديم الدعم النفسي للطفل وأسرته.

ووقع الحادث بعد منتصف الليل بقليل، حيث تم إطلاق عدة أعيرة نارية في الشارع، أصابت مبنى وعدداً من السيارات المتوقفة. وعثر المحققون على نحو 15 رصاصة فارغة في مكان الحادث.

وبحسب النتائج الأولية، فر اثنان مشتبه بهما على متن دراجتين ناريتين بعد إطلاق النار.

وذكرت وكالة «بلجا» أن مكتب المدعي العام فتح تحقيقاً بشأن محاولة قتل.

جدير بالذكر أن بروكسل شهدت في الأشهر الأخيرة سلسلة من حوادث إطلاق النار المرتبطة بتجارة المخدرات.


مقالات ذات صلة

رصاصة طائشة تنهي حياة لاعب ناشئ في الإكوادور

يوميات الشرق ميجيل نازارينو (صورة من موقع النادي على إنستغرام)

رصاصة طائشة تنهي حياة لاعب ناشئ في الإكوادور

ذكرت الشرطة مساء الأربعاء (صباح الخميس بتوقيت غرينتش) أن لاعب كرة قدم يبلغ من العمر 16 عاما من أكاديمية الناشئين في نادي إنديبندينتي ديل فالي قُتِل بالرصاص.

«الشرق الأوسط» (كيتو)
أوروبا محققو الطب الشرعي يسيرون أمام المنطقة التي ترك فيها المسافرون أمتعتهم بعد طعن جماعي في قطار متجه إلى لندن في هانتينغدون بإنجلترا (رويترز) play-circle 00:39

بريطانيا: حادث الطعن على متن قطار «ليس إرهابياً»... والملك تشارلز «مصدوم»

قال وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، إن الدلالات الأولية تشير إلى أن واقعة الطعن على متن قطار في إنجلترا، أمس، كانت «هجوماً فردياً».

«الشرق الأوسط» (لندن)
أوروبا ضباط شرطة وأفراد من خدمات الطوارئ يفتشون السكة تحت قطار أزوما التابع لشركة «لنر» في محطة هانتينغدون شرق إنجلترا (أ.ف.ب)

بريطانيا: 10 جرحى في حادث طعن على متن قطار... وتوقيف شخصين

أعلنت الشرطة البريطانية، أمس (السبت)، أنها ألقت القبض على رجلين بعد طعن عدد من الأشخاص على متن قطار متجه إلى هانتينغدون في شرق إنجلترا.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الولايات المتحدة​ جهات إنفاذ القانون تُجري تحقيقات في الحادث (أرشيفية - رويترز)

قتيل و6 جرحى في إطلاق نار بجامعة لينكولن بولاية بنسلفانيا الأميركية

قُتل شخص واحد على الأقل وجُرح 6 آخرون في إطلاق نار بجامعة لينكولن بولاية بنسلفانيا الأميركية، السبت، خلال حفل عطلة نهاية الأسبوع الذي يُقام بمناسبة عودة الطلاب.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق طفل يحمل لعبة على شكل بندقية (رويترز)

«قنبلة كيميائية»... إصابة عشرات الأطفال بالعمى بسبب «لعبة» جديدة في الهند

فُقد ما لا يقل عن 14 طفلاً في ولاية ماديا براديش، وسط الهند، بصرهم بعد أن أقدموا على تجربة لعبة جديدة انتشرت في عيد «ديوالي».

«الشرق الأوسط» (نيودلهي)

تعليق الرحلات الجوية في مطار غوتنبرغ بالسويد بسبب مشاهدة طائرة مسيرة

سيارة شرطة عند مدخل مطار لاندفيتر في غوتنبرغ بعد إغلاقه مؤقتاً بسبب مشاهدة طائرة مسيرة (إ.ب.أ)
سيارة شرطة عند مدخل مطار لاندفيتر في غوتنبرغ بعد إغلاقه مؤقتاً بسبب مشاهدة طائرة مسيرة (إ.ب.أ)
TT

تعليق الرحلات الجوية في مطار غوتنبرغ بالسويد بسبب مشاهدة طائرة مسيرة

سيارة شرطة عند مدخل مطار لاندفيتر في غوتنبرغ بعد إغلاقه مؤقتاً بسبب مشاهدة طائرة مسيرة (إ.ب.أ)
سيارة شرطة عند مدخل مطار لاندفيتر في غوتنبرغ بعد إغلاقه مؤقتاً بسبب مشاهدة طائرة مسيرة (إ.ب.أ)

تم تعليق الرحلات الجوية لعدة ساعات في مطار لاندفيتر في جوتنبرغ بالسويد يوم الخميس بعد مشاهدة طائرة مسيرة.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن شركة سويدافيا ، مشغلة المطار، قولها إن الشرطة أعلنت انتهاء الحادث واستئناف الحركة الجوية.

ووفقاً لقائمة قدمتها سويدافيا، كان لا بد من تحويل مسار رحلتين قادمتين من ميونخ وفرانكفورت.

وذكرت صحيفة «أفتونبلادت»، أنه تم إرسال الطائرات إلى كوبنهاغن، على بعد حوالي 230 كيلومتراً إلى الجنوب. كما تم إلغاء الرحلات المغادرة من غوتنبرغ إلى ميونخ وفرانكفورت.

ويعد هذا الحادث الأحدث في سلسلة من مشاهدات الطائرات المسيرة فوق المطارات الأوروبية في الأسابيع الأخيرة، والتي يلقى باللوم في العديد

منها على روسيا.


روته: صناعة الأسلحة الغربية تحتاج إلى استعداد أكبر لتحمّل المخاطر

الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته يلقي كلمة بـ«منتدى ناتو للصناعة» 2025 في بوخارست - رومانيا 6 نوفمبر 2025 (أ.ف.ب)
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته يلقي كلمة بـ«منتدى ناتو للصناعة» 2025 في بوخارست - رومانيا 6 نوفمبر 2025 (أ.ف.ب)
TT

روته: صناعة الأسلحة الغربية تحتاج إلى استعداد أكبر لتحمّل المخاطر

الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته يلقي كلمة بـ«منتدى ناتو للصناعة» 2025 في بوخارست - رومانيا 6 نوفمبر 2025 (أ.ف.ب)
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته يلقي كلمة بـ«منتدى ناتو للصناعة» 2025 في بوخارست - رومانيا 6 نوفمبر 2025 (أ.ف.ب)

قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته خلال اجتماع مع ممثلي صناعة الأسلحة في بوخارست، الخميس، إن صناعة الأسلحة الغربية تحتاج إلى إظهار استعداد أكبر لتحمّل المخاطر في توسيع الإنتاج.

وقال روته في كلمته أمام «منتدى ناتو للصناعة»: «الأوقات الخطرة تتطلب إجراءات جريئة... بينما تفكر في مساهميك، قد يجعلك هذا متوتراً. أنت تنتظر أن توقّع الحكومات عقوداً طويلة الأجل... أحياناً تحتاج الحكومات إلى القيام بذلك، لكن يمكنني إخبارك أنه عندما يتعلّق الأمر بالاستثمار أكثر في دفاعنا، فإن الإرادة السياسية موجودة»، وفق نقلته «وكالة الأنباء الألمانية».

وأضاف: «بينما تفكر في مساهميك، قد يشعرك هذا بالتوتر. فأنتم تنتظرون أن توقّع الحكومات معكم عقوداً طويلة الأجل... وأحياناً تحتاج الحكومات إلى القيام بذلك، ولكن يمكنني إخباركم بأنه عندما يتعلّق الأمر بالاستثمار بشكل أكبر في دفاعنا، فإن الإرادة السياسية تكون موجودة».

وقال: «الإرادة السياسية موجودة والمال موجود والطلب موجود وأمننا يعتمد على ذلك».

وأضاف: «لا تجعلوا الخوف من الكميات الفائضة المستقبلية يمنعكم من تلبية الاحتياجات الحقيقية التي نواجهها اليوم. لدي كل الثقة بأن ما تنتجونه سيتم شراؤه».

وعرض روته على القطاع صفقة، حيث تعهّد بأنه إذا زادت التسليمات، وتوسع في خطوط الإنتاج الحالية وفتح خطوطاً جديدة، سيبذل «ناتو» قصارى جهده لتسريع المشتريات وسيستمر في دعم الابتكار.

وأضاف أنه سيشجع الحكومات على الوفاء بكلمتها وتوقيع العقود.

وقال روته: «نحن في حاجة إلى المعدات والقوة النارية الحقيقية، وبالطبع أحدث التقنيات؛ لأن التهديدات التي نواجهها حقيقية ودائمة»، مضيفاً أن الخطر الذي تشكله روسيا لن ينتهي عندما تنتهي حربها غير المبررة ضد أوكرانيا.


النمسا: الاستخبارات تكشف مخبأ أسلحة مرتبطاً بـ«حماس» في فيينا

عناصر من الشرطة النمساوية (رويترز)
عناصر من الشرطة النمساوية (رويترز)
TT

النمسا: الاستخبارات تكشف مخبأ أسلحة مرتبطاً بـ«حماس» في فيينا

عناصر من الشرطة النمساوية (رويترز)
عناصر من الشرطة النمساوية (رويترز)

قالت الحكومة النمساوية، اليوم الخميس، إن جهاز الاستخبارات الداخلية في البلاد كشف عن مخبأ أسلحة في فيينا يعتقد أنه مرتبط بحركة «حماس» الفلسطينية، وكانت الأسلحة معدة لاستخدامها في «هجمات إرهابية محتملة في أوروبا».

وأفاد بيان لوزارة الداخلية النمساوية بأنه تم اعتقال مواطن بريطاني يبلغ من العمر 39 عاماً، لم تكشف عن هويته، يشتبه في أن له «صلات وثيقة بمخبأ الأسلحة»، وذلك يوم الاثنين الماضي في لندن.

وأضاف البيان: «بحسب الوضع الراهن للتحقيق، فإن مؤسسات إسرائيلية أو يهودية في أوروبا كانت على الأرجح مستهدفة بتلك الهجمات».

وأوضح البيان أن مخبأ الأسلحة والمشتبه به مرتبطان بتحقيق دولي منسق أجرته مديرية أمن الدولة والاستخبارات في النمسا بشأن «منظمة إرهابية عالمية لها صلات بحركة (حماس)».

سيارة شرطة في فيينا بالنمسا (رويترز)

وقالت وزارة الداخلية النمساوية إنه في إطار سير التحقيقات، توصل جهاز الاستخبارات التابع لها إلى «اشتباه بضلوع مجموعة في إدخال أسلحة إلى النمسا لاستخدامها في هجمات إرهابية محتملة في أوروبا».

وفي وقت لاحق اليوم الخميس، أعلن مكتب المدعي الاتحادي في ألمانيا أن المشتبه به يدعى محمد إيه، وذلك تماشياً مع قواعد الخصوصية المعمول بها في البلاد.

وقال مكتب المدعي الاتحادي الألماني، في بيانه، إن محمد إيه التقى مرتين بـعبد إل جي، الذي تم اعتقاله في ألمانيا الشهر الماضي، للاشتباه بتخطيطه لهجمات تستهدف مؤسسات إسرائيلية أو يهودية في البلاد.

وجاء في بيان مكتب المدعي الاتحادي الألماني أنه: «في هاتين المرتين، تسلم محمد إيه خمس قطع سلاح ناري وذخيرة من عبد إل جي، ثم نقل الأسلحة إلى النمسا وخزنها في فيينا، وكانت هذه الأفعال تهدف إلى الإعداد لهجمات إرهابية تستهدف منشآت إسرائيلية أو يهودية في ألمانيا».

وأشار البيان إلى أن المشتبه به «بعد تسلمه من المملكة المتحدة»، سيمثل أمام قاضي تحقيق في المحكمة الاتحادية العليا بألمانيا.

وتم العثور على مخبأ الأسلحة الذي يعتقد أنه خاص بعمليات خارجية غير محددة مرتبطة بحركة «حماس»، داخل حقيبة في غرفة تخزين مستأجرة في فيينا، وكان يحتوي على خمس قطع سلاح ناري وعشرة مخازن ذخيرة.