ثلاثة قتلى في هجوم روسي بمسيرات على كييفhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5201498-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%83%D9%8A%D9%8A%D9%81
رجال إطفاء يعملون على إخماد حريق اندلع في مستودع إثر هجوم روسي على العاصمة الأوكرانية كييف السبت (أ.ب)
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
ثلاثة قتلى في هجوم روسي بمسيرات على كييف
رجال إطفاء يعملون على إخماد حريق اندلع في مستودع إثر هجوم روسي على العاصمة الأوكرانية كييف السبت (أ.ب)
قُتل ثلاثة أشخاص في كييف في هجوم روسي بمسيرات، على ما أعلن رئيس بلدية العاصمة الأوكرانية فيتالي كليتشكو الأحد.
وكتب كليتشو على تلغرام «بحسب المعلومات الأولية، قتل ثلاثة أشخاص وأصيب 27 بجروح بينهم ستة أطفال» في حي ديسنيانسكي في كييف، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال كليتشكو، في وقت سابق اليوم، إن مبنيين سكنيين شاهقين تعرضا لأضرار في هجوم جوي روسي على المدينة خلال الليل.
ولم يذكر ما إذا كان الهجوم استهدف المنبيين على نحو مباشر، أم أن الحطام المتساقط من الصواريخ التي يتم التصدي لها هو الذي سقط عليهما.
أعلنت البحرية البريطانية، الخميس، أنها رصدت غواصة روسية في القناة (المانش) وتتبعتها لمدة ثلاثة أيام، في الوقت الذي تكثف فيه البحرية جهودها لحماية مياه بريطانيا.
أفادت وكالة بلومبرغ للأنباء، اليوم الخميس، بأن الاتحاد الأوروبي وافق من حيث المبدأ على مقترح يمهد الطريق أمام استخدام الأصول الروسية في تقديم قروض إلى أوكرانيا.
خطط ترمب تتضمن استثمارات أميركية ضخمة في روسيا وإعادة تدفق النفط لأوروبا
إيلي يوسف (واشنطن)
«وثيقة ترمب» تُسرّع توجّه أوروبا نحو «الاستقلالية الاستراتيجية»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5218735-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D9%8F%D8%B3%D8%B1%D9%91%D8%B9-%D8%AA%D9%88%D8%AC%D9%91%D9%87-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9
«وثيقة ترمب» تُسرّع توجّه أوروبا نحو «الاستقلالية الاستراتيجية»
ستارمر مستقبلاً قادة ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا في لندن 8 ديسمبر (أ.ب)
كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، منذ وصوله إلى قصر الإليزيه ربيع عام 2017، سباقاً في الدعوة إلى «الاستقلالية الاستراتيجية» لأوروبا عن الولايات المتحدة الأميركية. وباستثناء بعض الأصوات الأوروبية الضعيفة التي «تفهمت» دعوته، فإن أكثرية الدول الأوروبية الأعضاء في الاتحاد الأوروبي عبّرت عن مواقف «فاترة»، إن لم تكن «متحفظة».
وثمة سببان رئيسيان لذلك. الأول، أن أوروبا عاشت، منذ انتهاء الحرب العالمية، تحت المظلة الأميركية - الأطلسية. وحتى اليوم، لم تعثر على بديل عنها لحماية نفسها في عالم يتسم بالخطورة. والآخر، أن الاتحاد الأوروبي، رغم الجهود الذي بذلها في السنوات الأخيرة لتعزيز قدراته الدفاعية وصناعاته العسكرية، ما زال يعاني الضعف عسكرياً. وأبرز دليل على ذلك أن «تحالف الراغبين» المتشكل من 34 دولة غالبيتها أوروبية، الذي رأى النور لدعم أوكرانيا عسكرياً من خلال نشر قوات بعيداً عن خطوط القتال ولردع روسيا من معاودة الهجوم على أوكرانيا بعد التوصل إلى اتفاق لوقف النار أو اتفاقية سلام مع موسكو، ما زال كياناً نظرياً لأن الكثير من الدول «الراغبة» تربط إرسال وحداتها العسكرية بوجود «ضمانة أميركية» لحماية القوة لأوروبية.
الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال تجمع في ماونهت بوكونو بولاية بنسلفانيا 9 ديسمبر (د.ب.أ)
وسارع وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إلى تأكيد أن نشر الوثيقة الأميركية يُشكّل «لحظة التوضيح والحقيقة التي تدعونا إلى الثبات على المسار والتسريع» في الذهاب نحو الاستقلالية الاستراتيجية. وأضاف بارو أن التطورات الأخيرة «أتثبت أن فرنسا على حق» في دعوتها أوروبا منذ عام 2017 إلى تحقيق الاستقلال الاستراتيجي.
ووفق القراءة الفرنسية، فإن «شعوب أوروبا ترفض أن تصبح قارتهم تابعة وهرمة. إنها تريد أن تكون أوروبا قوة ديمقراطية لا تسمح لأحد بأن يقرر نيابة عنها». وقبل بارو، قالت وزيرة الدولة في وزارة الدفاع الفرنسية أليس روفو، الثلاثاء، للنواب إنه يتعين على أوروبا أن تسرّع عملية إعادة التسلح؛ رداً على التحول الواضح في العقيدة العسكرية الأميركية الجديدة. وأضافت: «أوروبا لا يمكن أن تتصرف بمفردها. ولن تحظى أوروبا بالاحترام إلا إذا عرفت كيف تفرض هذا الاحترام».
يحق للفرنسيين أن يقولوا إنهم سبقوا الآخرين على درب الدعوة إلى قيام دفاع أوروبي مستقل عن الولايات المتحدة. لكن ردة الفعل الأوروبية السابقة، خصوصاً من دول بحر البلطيق وبولندا ومن الدولتين المنضمتين حديثاً إلى الحلف الأطلسي وهما السويد وفنلندا، دفعت باريس إلى القول إن القوة الأوروبية «لن تكون بديلاً عن الحلف الأطلسي، بل إلى جانبه».
قادة ألمانيا وبريطانيا وأوكرانيا وفرنسا في مقر رئاسة الوزراء البريطاني بلندن 12 أغسطس (د.ب.أ)
لكن التطور الأخير أزال التحفظ الأوروبي السابق، إلى درجة أن المستشار الألماني فريدريتش ميرتس ذهب إلى حد تبني الدعوة الفرنسية؛ كون أن الحاصل مؤخراً في الولايات المتحدة «يؤكد تقييمي القائل إن علينا في أوروبا، وبالتالي في ألمانيا أيضاً، أن نصبح أكثر استقلالية بكثير عن الولايات المتحدة فيما يتصل بسياسة الأمن».
بيد أن كايا كالاس، مسؤولة شؤون السياسة الخارجية والدفاع في الاتحاد الأوروبي، التزمت «منزلة بين المنزلتين»؛ إذ إنها، من جهة، رأت أن «الولايات المتحدة لا تزال حليفنا الأكبر». ومن جهة أخرى، دعت الأوروبيين إلى أن «يكونوا أكثر ثقة بأنفسهم»، بمعنى أن يضعوا في الحسبان أنهم يشكلون قوة عسكرية. وقالت: «إذا نظرتم إلى أوروبا، مثلاً، فإنها خفضت تقدير قوتها تجاه روسيا».
وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، رداً على توصيفات ترمب لأوروبا بأن القارة القديمة «ستبقى قوية ومتحدة».
خوف من استياء ترمب
ثمة نتيجتان متلازمتان يمكن استخلاصهما من الجدل المستجد بين ضفتي المحيط الأطلسي.
الأولى، أن الردود الأوروبية على الانتقادات العنيفة التي تضمنتها الوثيقة الاستراتيجية الأميركية وانتقادات ترمب في تصريحاته الأخيرة تُبيّن أن الجانب الأوروبي أصيب بالصدمة، ليس فقط بسبب وصف أوروبا بـ«الضعيفة»، بل بسبب الانتقادات الثقافية والمجتمعية التي وُجهت لـ«أسلوب الحياة الأوروبي» وللممارسة الديمقراطية على الطريقة الأوروبية. وكأن ترمب يريد فرض «النموذج الأميركي» على القارة القديمة بسبب قراءة آيديولوجية منطلقها اليمين الأميركي المتطرف.
نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس يتحدث أمام مؤتمر ميونيخ للأمن 14 فبراير (أ.ب)
وسبق لنائب الرئيس جي دي فانس أن صدم الأوروبيين في خطابه بمناسبة انعقاد «مؤتمر ميونيخ للأمن» بخطاب مشابه. ورغم هذه الصدمة، فإن الأوروبيين بقوا ضمن نطاق «الحد الأدنى» في الرد على ترمب، مخافة إغاظته وما يمكن أن يترتب على أمر كهذا بخصوص سياسته إزاء أوكرانيا، والتخوف الأوروبي من استدارة أميركية كاملة باتجاه روسيا.
والحقيقة، أن أوروبا، اليوم، في حاجة للولايات المتحدة حتى لا تفرض حلاً على كييف يُصيب أمن أوكرانيا في الصميم، ويهدد مستقبل الأمن الأوروبي للعقود القادمة. وينطلق الأوروبيون من مبدأ أن أوكرانيا «تشكل خط الدفاع الأول عن أوروبا»، وبالتالي لا يتعين تركها فريسة لخطط ترمب. لذا؛ يجهد الأوروبيون، وفق مقدراتهم، للحلول محل واشنطن في توفير الدعم العسكري والمالي لأوكرانيا. لكنهم، بالمقابل، يتخوفون من أن يفقد ترمب صبره وأن يشيح كليةً بنظره عن أوكرانيا وأوروبا؛ ما سيترك المجال مفتوحاً لروسيا. والقناعة الأوروبية تقول إن الرئيس بوتين لن يتردد، بعد أوكرانيا، في امتحان أوروبا من خلال استهداف دول أوروبية أخرى، خصوصاً تلك التي كانت إلى أمد غير بعيد جزءاً من الاتحاد السوفياتي كأستونيا وليتوانيا ولاتفيا.
جانب من اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع قادة أوروبا حول حرب أوكرانيا في البيت الأبيض 15 أغسطس (إ.ب.أ)
أما النتيجة الأخرى، فمفادها أن الاتحاد الأوروبي فتح عينيه «أخيراً» على تطور جذري في العلاقات الدولية أحدثه الرئيس الأميركي، حيث إن الأخير آخذ برسم صورة جديدة للعالم لا تضع في الحسبان التحالفات التاريخية والمتأصلة كالتحالف الغربي بين جناحي الأطلسي. فالرؤية الترمبية لم تعد تنظر إلى الاتحاد الأوروبي بصفته شريكاً وحليفاً استراتيجياً موثوقاً وأساسياً، بل أخذت تُقيّمه وفق ميزان الربح والخسارة؛ بمعنى ما الذي يستطيع تقديمه للولايات المتحدة والمنافع التي تستطيع الأخيرة جبايتها منه؛ الأمر الذي يعيد المراقب إلى شعار ترمب الرئيسي الأول وهو «أميركا أولاً» أي «مصلحة أميركا أولاً».
إنها مرحلة تحولات جذرية تصدم الأوروبيين الخائفين حتى اليوم من «قطع حبل السرة» مع واشنطن بسبب حاجتهم الحيوية إليها. كذلك، فإنهم قصروا، لا بل عجزوا، عن بناء اتحاد أوروبي قوي يكون مختلفاً عن السوق الحرة التي أقاموها، والتي تضم 450 مليون نسمة. ساعة الحقيقة حلّت واستفاقتهم على التغيرات الجذرية التي أحدثها ترمب جاءت مريرة.
والسؤال الذي يفرض نفسه هور هل سيتوجهون حقيقة نحو «الاستقلالية الاستراتيجية» عن «الشريك» الأميركي، أم أنههم يراهنون على تغيير في القيادة الأميركية قد يأتي مع الانتخابات النصفية أو مع الانتخابات الرئاسية القادمة، حيث سيخرج ترمب من المشهد السياسي الداخلي والدولي على السواء ولن يبقى سوى إرثه؟
تقرير: أوكرانيا ستنضم للاتحاد الأوروبي عام 2027 في إطار مسودة مقترح سلامhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5218734-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%B6%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D9%85-2027-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%AD-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85
يقوم الموظفون باستبدال عَلم أوكرانيا بعَلم الاتحاد الأوروبي في يوم القمة الخاصة لقادة الاتحاد (أرشيفية - رويترز)
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
تقرير: أوكرانيا ستنضم للاتحاد الأوروبي عام 2027 في إطار مسودة مقترح سلام
يقوم الموظفون باستبدال عَلم أوكرانيا بعَلم الاتحاد الأوروبي في يوم القمة الخاصة لقادة الاتحاد (أرشيفية - رويترز)
ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز»، اليوم (الجمعة)، أن أوكرانيا ستنضم إلى الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2027 بموجب مقترح سلام تتم مناقشته في إطار المفاوضات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة لإنهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن المقترح قيد التفاوض من جانب مسؤولين أميركيين وأوكرانيين بدعم من بروكسل.
ونقل تلفزيون «آر تي» الروسي عن يوري أوشاكوف مساعد الرئيس فلاديمير بوتين، قوله اليوم (الجمعة)، إن موسكو لم تطلع بعد على أي نسخ معدلة من الخطة الأميركية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
تُرفرف أعلام الاتحاد الأوروبي خارج مقر المفوضية في بروكسل (رويترز)
وأضاف أوشاكوف أن روسيا، عندما تطلع على الوثيقة المعدلة مستقبلاً، قد لا ترضى عنها. ولم يستبعد مساعد بوتين أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يدرس إجراء انتخابات في بلاده ذريعةً لطلب وقف إطلاق النار. وأفاد «آر تي» نقلاً عن ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، بأن روسيا لا تعلم إن كان لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع ممثلين عن أوكرانيا وأوروبا سيتم عقده.
وزير الداخلية الفرنسي: هجوم سيبراني استهدف خوادم البريد الإلكتروني للوزارةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5218661-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B3%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9
وزير الداخلية الفرنسي: هجوم سيبراني استهدف خوادم البريد الإلكتروني للوزارة
صورة توضيحية للقرصنة السيبرانية (رويترز)
قال وزير الداخلية الفرنسي لوران نونيز اليوم الجمعة إن خوادم البريد الإلكتروني للوزارة كانت هدفاً لهجوم سيبراني هذا الأسبوع، مضيفاً أن التحقيق جارٍ في هذا الأمر.
وذكر لإذاعة «آر تي إل»: «كان هناك هجوم سيبراني. تمكن أحد المهاجمين من الوصول إلى عدد من الملفات... لا يوجد دليل على تعرضها لاختراق خطير».
صورة توضيحية للقرصنة السيبرانية (رويترز)
وتابع: «وضعنا تدابير حماية. وقمنا بتشديد شروط الولوج إلى نظام الحاسب الآلي بالنسبة لأفرادنا... يجري التحقيق في الوقت الراهن».