زعيم كوريا الشمالية يزور قبر والده في ذكرى وفاته الثالثة عشرة

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لقبرَي والده وجده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لقبرَي والده وجده (د.ب.أ)
TT

زعيم كوريا الشمالية يزور قبر والده في ذكرى وفاته الثالثة عشرة

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لقبرَي والده وجده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لقبرَي والده وجده (د.ب.أ)

ذكرت وسائل إعلام رسمية اليوم (الأربعاء) أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون زار قبرَي والده وجده الراحلين؛ كيم جونغ إيل، وكيم إيل سونغ، أمس (الثلاثاء) إحياءً لذكرى وفاة والده.

كبار المسؤولين في الحكومة والحزب الحاكم بمن فيهم رئيس الوزراء كيم توك هون رافقوا الزعيم الكوري الشمالي في الزيارة (د.ب.أ)

وقالت وسائل الإعلام إن كيم زار قصر «شمس كومسوسان»؛ حيث يرقد كل من أبيه وجده، في الذكرى الثالثة عشرة لوفاة كيم جونغ إيل.

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون (وسط) يزور قصر «كومسوسان للشمس» بمناسبة الذكرى الثالثة عشرة لوفاة الزعيم السابق كيم جونغ إيل في بيونغ يانغ (أ.ف.ب)

وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن كبار المسؤولين في الحكومة والحزب الحاكم، بمن فيهم رئيس الوزراء كيم توك هون، رافقوا الزعيم الكوري الشمالي في الزيارة.

زوار يضعون باقات الزهور في تل مانسو أمام تمثالَي الزعيمين الكوريين الشماليين الراحلين كيم إيل سونغ وكيم جونغ إيل (أ.ف.ب)

ووُضعت باقة من الزهور تحمل اسم الزعيم كيم إلى جانب تمثالَي والده وجده، كما نقلت التقارير أن كيم انحنى أمامهما، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.



قانون روسي يمهد الطريق للاعتراف بـ«طالبان» وربما «هيئة تحرير الشام»

فتيات في سوريا إحداهن ترتدي وشاحاً لعلم الثورة يلتقطن «سيلفي» في أحد مطاعم دمشق (أ.ب)
فتيات في سوريا إحداهن ترتدي وشاحاً لعلم الثورة يلتقطن «سيلفي» في أحد مطاعم دمشق (أ.ب)
TT

قانون روسي يمهد الطريق للاعتراف بـ«طالبان» وربما «هيئة تحرير الشام»

فتيات في سوريا إحداهن ترتدي وشاحاً لعلم الثورة يلتقطن «سيلفي» في أحد مطاعم دمشق (أ.ب)
فتيات في سوريا إحداهن ترتدي وشاحاً لعلم الثورة يلتقطن «سيلفي» في أحد مطاعم دمشق (أ.ب)

أقر البرلمان الروسي اليوم (الثلاثاء) قانوناً يسمح بتعليق حظر التنظيمات التي تصنفها موسكو إرهابية، مما يمهد الطريق أمام تطبيع العلاقات مع حركة «طالبان» بأفغانستان، وربما مع الحكام الجدد في سوريا، وفي مقدمتها «هيئة تحرير الشام».

ولا تعترف أي دولة حالياً بحكومة «طالبان» التي سيطرت على السلطة في أفغانستان، شهر أغسطس (آب) من عام 2021، بعد انسحاب القوات التي تقودها الولايات المتحدة بشكل فوضوي، بعد 20 عاماً من اندلاع الحرب.

وظلت روسيا تبني علاقات بشكل تدريجي مع الحركة التي قال الرئيس فلاديمير بوتين في يوليو (تموز) إنها الآن حليفة في مكافحة الإرهاب، وفق وكالة (رويترز) للأنباء.

ودعا رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف أمس (الاثنين) إلى رفع «هيئة تحرير الشام» السورية التي أطاحت هذا الشهر بالرئيس بشار الأسد، من القائمة الروسية للتنظيمات الإرهابية المحظورة.