كوريا الشمالية تطلق صاروخاً بالستياً «غير محدد»

أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)
أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)
TT

كوريا الشمالية تطلق صاروخاً بالستياً «غير محدد»

أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)
أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)

أطلقت كوريا الشمالية، فجر اليوم (الأربعاء)، صاروخاً بالستياً غير محدد، وفق وكالة يونهاب للأنباء التي نقلت عن الجيش الكوري الجنوبي قوله إن الصاروخ هو الثاني الذي تطلقه بيونغ يانغ خلال أسبوع.

وقالت رئاسة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إنها «رصدت عملية الإطلاق» من دون إعطاء مزيد من التفاصيل، مضيفة أن عملية تحليل جارية. كذلك أكدت طوكيو عملية الإطلاق وقد أصدر جهاز خفر السواحل الياباني تحذيراً للسفن.



وزيرة خارجية كوريا الشمالية تزور روسيا

وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هي (أرشيفية- رويترز)
وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هي (أرشيفية- رويترز)
TT

وزيرة خارجية كوريا الشمالية تزور روسيا

وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هي (أرشيفية- رويترز)
وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هي (أرشيفية- رويترز)

قالت السفارة الروسية في كوريا الشمالية اليوم (الاثنين) إن وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هي، سافرت إلى روسيا لحضور المنتدى النسائي الأوراسي الرابع، ومنتدى سيدات تجمع «بريكس» في سان بطرسبرغ.

وقالت السفارة في منشور على شبكة التواصل الاجتماعي الروسية (فكونتاكتي): «شارك السفير الروسي (ألكسندر إيفانوفيتش) ماتسيجورا في مراسم وداع وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون هوي، في مطار بيونغ يانغ الدولي».

وقالت السفارة إن الكلمات التي ستلقيها الوزيرة ومشاركتها في المناقشات مدرجة في برنامج المنتدى الذي سينعقد في الفترة من 18 إلى 20 سبتمبر (أيلول).

وحضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اجتماعات سابقة للمنتدى؛ لكن الكرملين لم يعلن بعد مشاركته في نسخة العام الحالي.

وبلغت العلاقات الدافئة بين البلدين مستوى جديداً هذا العام، عندما وقَّع بوتين اتفاقاً مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، تضمن تعهداً بالدفاع المشترك خلال زيارة لبيونغ يانغ، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.

واتهمت الولايات المتحدة وحلفاؤها كوريا الشمالية بمساعدة روسيا، من خلال توريد الأسلحة لحربها في أوكرانيا مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية أخرى. ونفت موسكو وبيونغ يانغ هذا الاتهام.