كوريا الشمالية تطلق صاروخاً بالستياً «غير محدد»

أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)
أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)
TT

كوريا الشمالية تطلق صاروخاً بالستياً «غير محدد»

أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)
أرشيفية لصاروخ باليستي لحظة إطلاقه من مكان غير معلوم في كوريا الشمالية (أ.ب)

أطلقت كوريا الشمالية، فجر اليوم (الأربعاء)، صاروخاً بالستياً غير محدد، وفق وكالة يونهاب للأنباء التي نقلت عن الجيش الكوري الجنوبي قوله إن الصاروخ هو الثاني الذي تطلقه بيونغ يانغ خلال أسبوع.

وقالت رئاسة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية إنها «رصدت عملية الإطلاق» من دون إعطاء مزيد من التفاصيل، مضيفة أن عملية تحليل جارية. كذلك أكدت طوكيو عملية الإطلاق وقد أصدر جهاز خفر السواحل الياباني تحذيراً للسفن.



ارتفاع حصيلة الفيضانات في ميانمار إلى 226 قتيلاً و77 مفقوداً

أشخاص يستخدمون قارباً لعبور طريق غمرته الفيضانات في ميانمار (أ.ب)
أشخاص يستخدمون قارباً لعبور طريق غمرته الفيضانات في ميانمار (أ.ب)
TT

ارتفاع حصيلة الفيضانات في ميانمار إلى 226 قتيلاً و77 مفقوداً

أشخاص يستخدمون قارباً لعبور طريق غمرته الفيضانات في ميانمار (أ.ب)
أشخاص يستخدمون قارباً لعبور طريق غمرته الفيضانات في ميانمار (أ.ب)

ارتفعت حصيلة الفيضانات الناجمة عن الإعصار ياغي في ميانمار إلى 226 قتيلاً و77 مفقوداً، وفق ما أعلن التلفزيون الرسمي مساء (الاثنين).

وتمثّل هذه الحصيلة الجديدة ضعف تلك التي أعلن عنها المجلس العسكري الحاكم في البلاد، الأحد، وبلغت 113 قتيلاً.

وقال التلفزيون الحكومي إنّ الفيضانات المدمّرة التي خلّفها الإعصار ياغي أتلفت ما يقرب من 260 ألف هكتار (640 ألف فدان) من حقول الأرز ومحاصيل أخرى.

وتأتي هذه الكارثة لتفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية والسياسية التي تمرّ بها البلاد منذ انقلاب العام 2021 الذي أطاح حكومة أونغ سان سو تشي المنتخبة ديمقراطياً، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

وبحسب مكتب الأمم المتّحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) فإنّ ما يقرب من 631 ألف شخص في سائر أنحاء ميانمار تضرّروا من هذه الفيضانات.

وشدّد «أوتشا» على أنّ المنكوبين في ميانمار بحاجة ماسّة إلى مساعدات تشمل المأكل والملبس ومياه الشرب ومراكز الإيواء، محذراً من أنّ خطوط الاتصالات المقطوعة والطرق المسدودة والجسور المتضرّرة تعوق بشدة جهود الإغاثة.

كذلك، فإنّ تضرر شبكة الاتصالات، وبخاصة في المناطق النائية، أدّى إلى بطء وصول المعلومات عن الضحايا، وفق المكتب الأممي.

وكان برنامج الأغذية العالمي قال، الاثنين، إنّ هذه الفيضانات هي الأسوأ في تاريخ ميانمار الحديث.