شي: مستعدون للعمل مع مصر على تأمين الاستقرار في الشرق الأوسط

شي وزوجته خلال استقبال مدبولي في بكين (إ.ب.أ)
شي وزوجته خلال استقبال مدبولي في بكين (إ.ب.أ)
TT

شي: مستعدون للعمل مع مصر على تأمين الاستقرار في الشرق الأوسط

شي وزوجته خلال استقبال مدبولي في بكين (إ.ب.أ)
شي وزوجته خلال استقبال مدبولي في بكين (إ.ب.أ)

قال الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم (الخميس)، إن بلاده مستعدة للعمل مع مصر على تأمين الاستقرار في الشرق الأوسط، وفق ما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية». جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الصيني رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي في بكين، حيث يشارك الأخير في أعمال الدورة الثالثة لمنتدى الحزام والطريق للتعاون الدولي نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأضاف شي أن «الصين ومصر تربطهما علاقة صداقة قوية ونفس التطلعات وتثقان ببعضهما».

وأوضح: «مستعدون للعمل مع مصر بشكل مشترك من أجل حماية العدالة والإنصاف الدوليين وتأمين المصالح المشتركة للدول النامية من أجل ضخ مزيد من اليقين والاستقرار في المنطقة والعالم».



رئيس كوريا الجنوبية يتدرب على الغولف استعدادا للقاء ترمب

أرشيفية لترمب يمارس لعبة الغولف (رويترز)
أرشيفية لترمب يمارس لعبة الغولف (رويترز)
TT

رئيس كوريا الجنوبية يتدرب على الغولف استعدادا للقاء ترمب

أرشيفية لترمب يمارس لعبة الغولف (رويترز)
أرشيفية لترمب يمارس لعبة الغولف (رويترز)

قال مكتب الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول، اليوم الثلاثاء، إنه بدأ ممارسة لعبة الغولف لأول مرة منذ ثماني سنوات استعدادا لاجتماعات مستقبلية مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وذكرت وسائل إعلام كورية جنوبية أن يون زار ملعبا للجولف يوم السبت للتدرب. وأشار مكتبه إلى أنه مارسها آخر مرة في عام 2016. وقال يون في مؤتمر صحفي يوم الخميس بعد أن هنأ ترمب عبر الهاتف على فوزه "كثير من الأشخاص المقربين من الرئيس ترمب... أخبروني بأنني وترمب ستربطنا علاقة جيدة".

وأضاف أن مسؤولين سابقين في إدارة ترمب وجمهوريين بارزين عرضوا المساعدة في بناء العلاقات مع الرئيس المنتخب.

ويتوقع محللون أن يسعى يون إلى إيجاد طريقة للاستفادة من الصداقة الشخصية مع ترمب لتعزيز مصالح سيول بينما يمضي الرئيس الجمهوري في سياسته الخارجية القائمة على مبدأ "أميركا أولا" مع أسلوبه غير المتوقع في ولايته الثانية.

وتعتمد الشركات الكورية الجنوبية بشكل كبير على التجارة مع الولايات المتحدة. وخلال ولاية ترمب الأولى، اصطدمت الدولتان بشأن تقاسم تكلفة استضافة نحو 28500 جندي أميركي متمركزين في الدولة الآسيوية.